الصفحه ١٨١ : ».
قلت
: يبدو أنّك لأوّل مرّة تحضر إلى المشهد
هنا ، لأنني دائم التردد اليه ولم أرك فيه سابقاً ؟
الأخ
الصفحه ٤٤ : ، وناجي زميله.
ثم تكلّم الرجل بعد أن جلست مرة أخرى..
وسأل
الشاب : هل قرأت الكتاب الذي أخذته المرة
الصفحه ١٣٨ : ، لذلك خرج مرات وهو متثاقل معصوب الرأس يدعو لانفاذ بعثة أسامة ، ولكن هيهات القوم لايريدون ، فخرج ولعن كل
الصفحه ١٩ : مرّات عديدة على الحوار والتدبر والتفكر ، كقوله تعالى : (ادْعُ إِلَىٰ
سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ
الصفحه ٣٠ :
نسخة واحدة ، قد
يبيعها ولا يمكنني الحصول عليها إذا عدت إليه مرة أخرى.
فعدتُ إلى المنزل وأنا
الصفحه ٣٢ : تساؤلات جديدة :
أخذتُ الكتاب وانصرفتُ إلى المنزل ، وكانت
فرحتي غامرة ، حيث أنني كنت لأوّل مرة أشتري
الصفحه ٣٨ : تسألني عنهم مرّة أخرىٰ !
قلت
: لماذا ؟
قال
: هؤلاء خارجون عن الجماعة والسنة وهم
كذا وكذا
الصفحه ٤٠ : قريبي الشيخ الذي سبق وأن سألته بعض الأسئلة في المرّة السابقة ، ولكن كان عليّ إنهاء بعض الأمور المهمة
الصفحه ٤٢ :
أن جاءت فرصة ، أعادتني مرة أُخرى إلىٰ دائرة البحث ، ولكن وجدت فيها الكثير من أجاباتي ، وقلت : إن هذا
الصفحه ٧٨ : السنة إلى الشيعة» لصالح الورداني ، نظرت إلى الطرف الآخر وسيل العناوين ينهال عليّ وكلها تدفع بالمر
الصفحه ١٠٠ : بعض الغموض ، لم
يفصح عن نفسه كثيراً ، لعل يوماً من الأيام أراه مرة أخرىٰ.
عدت وطلبت من المسؤول كتاب
الصفحه ١٠١ :
فقال
لي : ما بالكم هذه المرة الخامسة التي أخرج
هذا الكتاب من مكانه ، ثم أحضر الكتاب.
قلت
له
الصفحه ١٠٣ :
اتصال هاتفي بالسيد السراوي :
مضىٰ بعض الوقت لزيارتي آخر مرة
للمكتبة ، وفي هذه الأثناء قابلت
الصفحه ١١٤ : إليه مرة أخرىٰ.
الشيخ
: يابني ، إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
توفي وهو راض عن صحابته ، والأمة
الصفحه ١٤٠ : لحريص ، فقلت : بل أنتم والله لأحرص ... وإنما طلبت حقاً لي وأنتم تحولون بيني وبينه» (٢).
وقال مرة