الصفحه ٣٩ : الفرق ، وقال : إنّ الموجودين في إيران هم من هذه الفرق.
فقلت
له : إنّ لدي كتاباً يحوي بعض أحاديث الرسول
الصفحه ٧١ : !
قلت
في نفسي : إنه يرتكز على أرضية صلبة في حواره مع
الشيخ ، والشيخ أحياناً يوافقه بالقول على دلالة
الصفحه ١١٣ : (١).
ثم أحضر لي مجلداً من مسند أحمد بن حنبل
ورأيت فيه نفس الحديث (٢).
ثم أحضر لي كتاب «الغدير» المجلد
الصفحه ١٣١ :
حديث رواه الذهبي في «تذكرته»
: «أن أبا بكر جمع الناس بعد وفاة نبيهم صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال
الصفحه ١٧٠ : لوجود الرغبة ذاتها في نفسي ، فنحن أولاً وآخراً نريد خدمة الإسلام والرسول الكريم وأهل بيته ، فحررت
الصفحه ٢٠٥ : ، لم أتكلم معه وخرجت قصداً حتى أدعه يتكلم أكثر ، فعاد وقال لوالدي : إنّ ابنك هذا سوف يضيّع نفسه في خوضه
الصفحه ٢٥٤ : ذلك في وجهي ، فانتبه السائق لذلك وقال لي : مابك ؟!
قلت له : الهذا الحدّ وصلت أمورنا ؟!
تعساً لهذه
الصفحه ٤٧ : مستمر..
إلىٰ
أن سألني الرجل قائلاً :
ألا تشاركنا في الحوار.
قلت
له : حقيقةً إنني مندهش لنقاشكم
الصفحه ٦٨ : أياه ولكن لم أقرأه ..
وقلت
في نفسي : إنني لن أقول للعم أبي أحمد أنّ لدي
نسخة من هذا الكتاب حتى لا يصب
الصفحه ٩٣ :
زيارة الدكتور البوطي :
توجهت في أحد أيام الاثنين من الشهر
نفسه إلىٰ جامع «الايمان» حيث يلقي
الصفحه ١٥١ : يعرفه والدي ودخل إلىٰ غرفتي وأخبرني عن وجود شاب متدين (ووصفه) يسأل عني.
قلت في نفسي : إذا كان الشيخ
الصفحه ١٧١ : عرّفت عن نفسي بدأت بسرد
الموضوع :
الأستاذ الدكتور شوقي أبو خليل المحترم.
السلام عليكم ورحمة الله
الصفحه ١٨٠ : الأخوة هناك ، مثل الأخ عبد الجواد الخطيب ، والأخ جمال ، وهما يعملان في خدمة المشهد.
دخلت إلى المكتبة في
الصفحه ٢٥٠ :
فقال الإمام عليهالسلام : أحلّها الله في
كتابه وعلى سنة نبيه ، فهي حلال إلىٰ يوم القيامة.
فقال
الصفحه ١٠٩ :
المحرقة ، ومحمد بن
علي الصبان في إسعاف الراغبين ، وغيرهم (١).
وورد حديث أيضا عن رسول الله