الصفحه ١٨٨ :
على قلب بشر أفضل من
جعفر بن محمد» (١).
وهؤلاء الاثنان تلقىٰ على أيديهما
العلم كلاً من الشافعي
الصفحه ٩٨ :
بيدي قبضة من الحصىٰ
ليبرد في كفي أضعها لجبهتي أسجد عليها من شدة الحرّ» (١).
كما رأيت في كتاب
الصفحه ٢٦٤ : خزيمة ، محمد بن إسحاق بن
خزيمة أبو بكر السلمي النيسابوري ٣١١ هـ ، المكتب الإسلامي ، بيروت ١٣٩٠ هـ ـ ١٩٧٠
الصفحه ١٩٧ :
شذاذ الآفاق
الموجودين بالشام ، وعندما استشهد الإمام شكر الله لهذا ؟!
أيّ اجتهاد مأجور عليه أن
الصفحه ٢٠٩ : الإمام والصلاة بالمسجد والدعاء هناك للفرج.
قبلت الفكرة على شرط حتى أستعيد قوتي
بعد يومين أو أكثر
الصفحه ١٤٨ :
الكريم واتبعوا تشريع
عمر ، الذي ظل عاكفاً على الأصنام فترة كبيرة حتى أعلن إسلامه ، وما أكثر
الصفحه ١٣١ :
حديث رواه الذهبي في «تذكرته»
: «أن أبا بكر جمع الناس بعد وفاة نبيهم صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال
الصفحه ٢١٠ : التي
تبارك برأس الإمام الحسين عليهالسلام
ونقاط دمه الطاهرة التي سالت عليها ، بدأت أتذكر الواقعة ومسير
الصفحه ٢٥٣ : الأصدقاء ، واستأجرت سيارة تاكسي ، وكان السائق في منتصف الأربعين ، وجلست بجانبه ، وفجأة توقف أمام أحد
الصفحه ٧٢ : عتبة بن مسعود عن ابن عباس : قال : لما حضر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وفي البيت رجال فيهم عمر بن
الصفحه ٨ :
.............. ٢٠٥
كرامة إلهية حصلت أمامي
................. ٢٠٩
حوار حول مؤتمر الوحدة
الإسلامية
الصفحه ١٢٩ :
وضعيف أو ليس بمأمون
، فهالني ما وجدت من تجريح للرواة ، فكان عليّ أن أبحث حول كيفية تدوين هذه السنة
الصفحه ٤٢ :
فقال لي : هو موجود عندي في المستودع ، فنادى
على العامل لديه وطلب إحضار الكتاب لي.
فاشتريت الكتاب
الصفحه ١٧١ :
نص
الرسالة التي أرسلتها للدكتور :
بعد حمد الله سبحانه والصلاة على نبيه
وآل بيته :
وبعد أن
الصفحه ٢١ : النهاية فتحت لي آفاقاً واسعة ، وكانت صدفة ليس أكثر ، وضعت أمامي تساؤلات عديدة تكلّلت فيما بعد بالإجابة بعد