الصفحه ٢٢ : إفعل ولا تفعل ، إلىٰ أن قيّض الله سبحانه لي ظرفاً نقلني من الانعزالية إلى التدريج نحو اكتشاف الحياة
الصفحه ٢٧ : ، وأذكر أنّه عندما وصل إلى المنزل جلسنا حوله وطالت سهرتنا حتى الصباح ، وفرحتُ جداً عندما رأيت الصك معه وأن
الصفحه ٣٣ : الإسلامية ، وفجأة بدأتُ أحسب عدد الخلفاء قبل أن أتوجه إلى الصفحة المشار إليها ، وقلت : إن الخلفاء أربعة هم
الصفحه ٤١ : «دمشق» والبحث عن هذا الكتاب ، وعندما وصلتُ إلى المكتبة نظرت إلىٰ رفوف الكتب علّني أجده.
فسألني صاحب
الصفحه ٤٤ : لم أرجع إلى المصدر لما اقتنعت
!
قال
الرجل : ماهو المصدر الذي عدت إليه ؟
قال
الشاب وكأنه آسف
الصفحه ٥٠ :
به ، ثم استأذنت منه
لأنصرف ، فتقدم الرجل وصافحني مع ضيوفه ورافقـني إلى خـارج المنـزل طالباً أن
الصفحه ٥٣ : تلك الحقبة من التاريخ !
قلت
: قل لي بالله عليك كيف ينسبون إلى
الاسلام هؤلاء القوم ؟ كيف يفعلون هذا
الصفحه ٥٧ : شيئاً مغايراً ؟ وإذا نسبنا الخطأ للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فهذا يؤدي إلى التشكيك بمصداقية
الصفحه ٥٩ : مغفور ، وعملهم مأجور ، وبُشروا بالجنة ، ولربما يدخلون من يشاءون معهم إلى الجنة ، حتى الأنبياء ربما ، من
الصفحه ٦١ : لك أحاديث ملفقة وسمّم أفكارك بها ، فاحذر يا بنيّ.
نظرت
إلى الحاضرين ، ثم التفت إليه وقلت له
الصفحه ٦٣ : فإننا نتفق على ردّ هذه الأحاديث الضعيفة الباطلة.
رفعت كتابي من أمام الحاضرين ، وبدأ
الشيخ ينظر إليَّ
الصفحه ٦٦ : لا يتحملها أحد.
أبو
أحمد : إياك يا بني أن تخوض في هذه المسائل ، لأنّها
تؤدّي بالنهاية إلى الكفر
الصفحه ٦٨ : المراجعات كلّها قصص مختلقة.
نظرت خلسة إلى الكتاب ، فوجدت اسمه
فعلاً المراجعات ، وتذكرت أنّ أبا عبدو أعارني
الصفحه ٧٥ :
قصد الذهاب إلى منطقة السيدة زينب عليهاالسلام :
في الصباح قرّرت الذهاب مع والدي لشراء
بعض
الصفحه ٧٦ : ..
قائلاً
: على كل حال هذه السيارات لها موقف في
مكان قريب وبالتحديد خلف (القصر العدلي) ، واُجرة الذهاب إلى