الصفحه ١٤٩ :
: إنّ هذه الأفكار هي من فضل الله عليَّ
، ومن خلال قراءتي واستيعابي لبعض القضايا ومناقشة أهل العلم
الصفحه ١٥٤ :
، وبشأن الحسنة الواردة في سياق الآية : هي موالاتهم ومودتهم ، وسأنقل لك من أحمد بن حنبل حديث يفسرّ ذلك
الصفحه ١٦٠ : حكمها شوري ديمقراطي» (١).
أسأله : أين الشورى في بيعة أبي بكر ؟!
وكان الكثير من الصحابة غائبين عن مسرح
الصفحه ١٦٣ :
: ولكن حكم كل واحد من هؤلاء الرجال يختلف عن حكم صاحبه.
قال عمر : فاحكم فيهم بحكم الله فإني
سمعت رسول
الصفحه ١٧٥ : الله ، وأجابني بهذا التقريع والأسلوب !
أهكذا يتم التعامل مع الدكتور أو الأستاذ
من قبل طلبته في
الصفحه ١٨٢ : الأمرء :
الحجاج يسأل الفقيه : أنت تزعم أن الحسن
والحسين عليهماالسلام
من ذرية رسول الله
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنّما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق» (١)
، والإمام جعفر بن
الصفحه ٢٠٠ : شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته» (٢)
، فقام الخطباء في كل كورة ومنبر يلعنون الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٢١٧ : وفي عمر واحد لا يتجاوزون الثلاث والثلاثين عام» ، فبرأيك بأي حديث نأخذ ؟
أضف إلىٰ ذلك أن المعروف من
الصفحه ٢٢٠ : العشرة المبشرين !
هذا وقد أجمع علماء الحجاز والعراق من
أهل الحديث والرأي ، منهم مالك والشافعي والأوزاعي
الصفحه ٢٢١ : : «إنّ الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك» (١)
، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من آذىٰ فاطمة فقد آذاني ومن
الصفحه ٢٢٤ : الخطاب (١)
، أو أنّ الشيطان يفرّ من أمام عمر ويضرط (٢) ! وإمام الرسول
يعترض صلاته ويقطعها ! فهل تقبل هذه
الصفحه ٢٢٩ :
رابعاً
: إنّ أبابكر صلّىٰ وراء العديد من
الصحابة :
أ
ـ صلاة عمرو بن العاص إماماً ويؤمّه
أبوبكر
الصفحه ٢٣١ : الأمر من بعده ولا ينازعهم في ذلك إلّا ظالم ، ثم بدأ يذكر فضل الأنصار ، وقال : وليس بعد المهاجرين الأولين
الصفحه ٢٤١ : من عندي ، فأنهيت بعض الأعمال وجئت لأراك فلم أجدك ، وانتظرت هنا حتى حضرت ، ماذا جرىٰ ؟ أين ذهبت