الصفحه ٢٥٣ :
أعداؤنا من خلال
إغراء شبابنا وشاباتنا بالصور الخلاعية والأفلام عبر القنوات الفضائية وغيرهما
الصفحه ١٨ : ، وأصبح بإمكان أي فرد البحث وسبر أغوار ما يريد من فكر سياسي أو ديني دون أن يتحفّظ أو أن يمنعه أحد.
ونحن
الصفحه ٢٠ :
ومنهم من أنكر الدور
الرسالي لأهل البيت عليهمالسلام
بعد عصر النبوة ، ومنهم من ابتدع قانوناً مفاده
الصفحه ٢٢ : معي شعور معرفة من أنا ، وهو سؤال يتبادر في ذهن كلّ إنسان.
فبدأت بإنشاء صداقات فشلت في بعضها ، والسبب
الصفحه ٢٧ :
بالامتحان أن يشتري
لي هدية ثمينة من المغرب.
وبالفعل سافر والدي ، ودام سفره شهراً
إلّا بضعة أيام
الصفحه ٢٩ : الكتاب يعدّ من الكتب الموثقة والجيدة ، والكاتب من المعروفين القدماء.
فسألته عن ثمن هذا الكتاب
الصفحه ٣١ :
الثاني من ثمن الكتاب
، ولكن دون جدوىٰ ، فتململت وبدت عليّ الحيرة ، وأحس قريبي أنّ أمراً ما يشغلني
الصفحه ٤٠ : قبلها.
تابعتُ بعض الأُمور الملحّة في عدّة
أيام ، ولكن خطرت في بالي بعض الأسئلة ، منها لماذا يقف البعض
الصفحه ٤٩ : والأموية وماحدث من مجريات الأمور فيها ؟!
أجبت
: لا أعرف شيئاً كاملاً سوىٰ ما
درسته في مناهج الدراسة وبعض
الصفحه ٥١ :
مصيبة أهل البيت دفعتني للبكاء :
في طريقي للمنزل تبادر هذا السؤال إلى
ذهني : لماذا هذا الاصرار من
الصفحه ٦٣ :
فدخل حين بُني عليّ فجلس علىٰ فراشي وجعلت جويريات لنا يضربن بالدف ويندبن من قتل من آبائي يوم بدر ، وقالت
الصفحه ٦٨ : أياه ولكن لم أقرأه ..
وقلت
في نفسي : إنني لن أقول للعم أبي أحمد أنّ لدي
نسخة من هذا الكتاب حتى لا يصب
الصفحه ٧١ : كي أرى المصادر التي اعتمد عليها السيد قدسسره
في مناظرته ، فتفاجأت من كون كلّها من مصادر أهل السنة
الصفحه ٨١ : ذهني وأنا في المقام أجد لها إجابة في هذا الكتاب ، وشدّني استدلال المؤلّف على بحثه من مصادر السنة
الصفحه ٨٢ : على بعض الأخوة من الشيعة ، فرحبت بذلك ، وقال لي : غداً صباحاً تأتي هنا ثم نذهب سوية ، طلبت الاذن