الصفحه ٣٧ : الدراسة.
وقال
لي : إنّه كان قريباً من منزلي في زيارة
لأحد المشايخ في منطقتنا وسأل عن مكان المنزل لأنّه
الصفحه ٤٨ :
: نعم ، ولديّ إحساس غريب يدفعني لأن
أتعرّف على المزيد ، لكن لا أعرف السبيل إلى ذلك ، ولا أعرف من أين
الصفحه ٦٦ : لا يتحملها أحد.
أبو
أحمد : إياك يا بني أن تخوض في هذه المسائل ، لأنّها
تؤدّي بالنهاية إلى الكفر
الصفحه ٧٢ : وتصرفوا فيه ، لأن
لفظه الثابت : أن النبي يهجر ، لكنهم ذكروا كلمة غلبه الوجع تهذيباً للعبارة
الصفحه ١٠٣ : الزيارة له.
فسألني
صديقي : مع من كنت تتكلم ؟ لأنه لاحظ أنني أقول
(سماحتك) (سيّد).
فقلت
: إنني أتكلم مع
الصفحه ١٠٨ : المذهب الجعفري مع المذاهب الأربعة ، لكنه اشتهر وصمد ، لأنه كان يستمد فقهه من شجرة طيبة أصلها ثابت في
الصفحه ١٤٩ : وكادا أن يصطدما ، فأرجو أن تغلق الحوار معه.
غادرت من عند الشيخ آسفاً ، لأنّه تهرّب
من الحوار ، ولم
الصفحه ١٥٩ : يقوم بالدفاع المستميت على أُمور انتهت وتكاد تكون محسومة ، لأن في عالمنا المعاصر كلّ إنسان واعٍ ومثقف
الصفحه ١٦٢ : ء خلافة أبي بكر ، لأنه أولاً أراد معرفة ما يحدث من أمور في بلاط بني قحافة وما يقول الجمهور عن البيعة
الصفحه ١٦٥ : » (٢)
، وهو سالم ليس لضعف ، لأنه علم أن بالنهاية ستأتي ، إليه وإنّ حقه المهتضم لن يضيع عند الله سبحانه
الصفحه ١٧١ : ، لأن الإسلام جاء بالسلام وإقامة الحق ونصرة الضعيف والوقوف أمام الظلمة والمستبدين والمضلّين الذين يريدون
الصفحه ١٧٥ : لسببين : أوّلها لأنها مسقط رأسي ، وثانيها كونها كانت سابقاً مركز دولة شيعة أهل البيت عليهمالسلام
، فكان
الصفحه ١٩٣ : عن فقهه وعن حربه ، وإن كان حارب الإمام علي عليهالسلام
فهو اجتهد وأخطأ ، وله أجر لأنّ الله سبحان لا
الصفحه ١٩٥ : أمام الله تعالى على كل كلمة تقولها ، لأن الناس ستتبع قولك.
أنت تعرف أن معاوية يعدّ من مسلمة الفتح
الصفحه ٢١٨ : ألف دينار لأنه صحابي (٢)
!
الشيخ
زكريا : من أين جئت بهذه الروايات ، أرجو أن
تكون متيقناً