الصفحه ٣٥٨ : الأمور ، فلا يجد مخرجاً إلّا عند الآخرين ، فيلجأ إلى الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
، وما أكثر المواطن
الصفحه ٣٧٣ : الخطّابي يحتمل وجهين :
أحدهما : أنّه أراد أن ينص على الإمامة
بعده فترتفع تلك الفتن العظيمة كحرب الجمل
الصفحه ٣٧٦ : الصلاة والسلام بالإمامة ، لأنّه لو كان عند عليّ رضياللهعنه
عهد من رسول الله عليه الصلاة والسلام لأحال
الصفحه ٣٧٨ : : (قوموا عني).
وإنّ ما ذكره من وصاياه الّتي خص بها
الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٣٨٤ : الإمام عليّ عليهالسلام :
« وربما كانت أصح العلاقات المعقولة
لأنها وحدها العلاقة الممكنة المأمونة
الصفحه ٤٠٠ : حق الإمام عليّ عليهالسلام الّذي أراد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يكتب له ذلك الكتاب
الصفحه ٤٠٩ :
_______________________
(١) اُنظر كتاب عليّ
إمام البررة ١ / ٢٩٢ ـ ٣١٨ ط دار الهادي.
(٢) كنز العمال ١٥ / ١٠١
ط الثانية حيدر آباد.
الصفحه ٤١٣ : تَعْلَمُونَ )
(٣) ، وقد ورد عن الإمام
عليّ عليهالسلام
قوله في تفسير هذه الآية فقال : (نحن أهل الذكر) ولا شك
الصفحه ٤٣٤ :
فقد اعترف لابن عباس حبر الأمة ـ في
حديث بينهما حول الإمام والخلافة ـ : « ولقد أراد ـ رسول الله
الصفحه ٤٣٨ : الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام في خطبته الشقشقية
أيامه وطبيعته في الحكم فليرجع إليها.
أهكذا إنسان
الصفحه ٤٤١ : كتماه وهما ولداه.
_______________________
(١) نظرية الإمامة
لدى الشيعة الأثنى عشرية / ٢٣٦ ط دار
الصفحه ٤٤٣ : بالتصريح بكشف المراد منه.
فإنّه قد قال الإمام أحمد : ثمّ ذكر حديث
عائشة
الصفحه ٤٦١ : رووه وهم الإمام عليّ وعمر وجابر وابن عباس ، ومروراً بصور الحديث وانتهاء بما قاله علماء التبرير حوله
الصفحه ٤٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أحد بعينه يقوم مقامه في الصلاة بالمسلمين. وهذا ما سيأتي عن الإمام عليّ عليهالسلام
أيضاً
الصفحه ٤٧٣ : الإختلاف في مدة إمامة أبي
بكر في الصلاة فقالوا ثلاثة أيام (٤)
، وقالوا سبع عشرة صلاة كما رواه ابن سعد