الصفحه ١٥٧ : في العهد الأموي إيغالاً في بغض الإمام أميرالمؤمنين عليه
السلام ، وإلّا أبو طالب ما كان مشركاً بل كان
الصفحه ١٦٠ : عن الإمام الهادي عليهالسلام
باسناد معتبر ، حيث جاء قوله : « وعمك العباس ينادي المنهزين يا أصحاب سورة
الصفحه ١٦٩ : العباس وذلك في زمن خلافة عثمان ولكن سيأتي في الحديث عن شأن الناكثين لبيعة الإمام عليهالسلام
بعد مقتل
الصفحه ١٩٥ : الصراط المستقيم الّذي هو سبيل الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام فقال له صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (أعطاني
الصفحه ٢٠٨ : البحث عن تاريخه في عهد الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
الصفحه ٢١٦ : . ما يخصّ الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
وإلى القارئ نبذة منه :
١ ـ فمن ذلك ما أخرجه أحمد في
الصفحه ٢٢٢ : معه أمرأته فهي له حلال ، والطيب والثياب » (٤).
_______________________
(١) البيداء : موضع
امام ذي
الصفحه ٢٣٤ : روى الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام خطبة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في ذلك اليوم وفيها قوله
الصفحه ٢٤٦ : أعيان شهودها.
ولنبدأ بما روي عن الإمام عليّ عليهالسلام ، ثمّ بما روي عن
الخليفة عمر ، ثمّ بما روي عن
الصفحه ٢٤٧ :
الصورة الأولى :
ما روي عن الإمام أمير المؤمنين عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام
:
أخرج ابن سعد في
الصفحه ٢٥٤ : عرض خمس صور
للحديث بروايتها عن الإمام أمير المؤمنين وعن الخليفة عمر وعن جابر بن عبد الله ، فلنعد نقرأ
الصفحه ٢٩٥ : بتصرّفهم الإجتماعي. لقد رأى الرسول عليهالسلام
أنّ منيّته قد دنت ، فأراد ألّا يفسح أمام المسلمين مجالاً كي
الصفحه ٣٣٤ : إنّ قول المازري : « عن غير قصد جازم » يعني ترك الباب مفتوحاً أمام الصحابة فمن شاء أن يمتثل امتثل ومن
الصفحه ٣٤٨ : العلماء
فذكر قولين :
أولهما : وهو الحقّ الّذي أباه عمر
لأنّه أعترف بعد ذلك أمام ابن عباس بأن رسول الله
الصفحه ٣٥٧ : بكر وتقديمه.
وأمّا الشيعة القائلون بأنّ عليّاً كان
هو المستحق للإمامة فيقولون إنّه قد نُص على إمامته