الصفحه ١٧٠ : كتابها
إلى الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
بالمدينة. وعلى هذا فهي كانت باقية حيّة إلى زمن خلافة الإمام
الصفحه ٢٤٥ : واحد عن واقعة واحدة ، يرويها أربعة من شهودها وهم :
١ ـ الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي
طالب
الصفحه ٣٧٥ : الله عليه الصلاة والسلام بالإمامة. لأنّه لو كان عند عليّ رضياللهعنه
عهد من رسول الله عليه الصلاة
الصفحه ٣٨٧ : الحقائق ويتلاعب
بالعقول ؟
أمّا ما قاله في عبقرية الإمام فقد أتى
فيه بالمغالطة الفاضحة حيث أنكر النص
الصفحه ٤١٥ :
على رأي فلنترك
الحديث لأئمّة عمريّين لا يشك في ولائهم لعمر ، مثل الإمام الشافعي وابن حزم
الصفحه ٤٣٠ : إلى إنكاره الوصية للإمام كما مرّ عن مقدمته. وإلى إقراره بأن الّذي منع من كتابة ذلك هو عمر ، وما صرّح
الصفحه ٤٣٢ : صحة الإمامة بالاختيار ، وليس من الشيعة ولامعدوداً من رجالها ثمّ قال :
وممّا رويناه من أشعار صفين
الصفحه ٤٤٢ : حين من الدهر ، ولم يكونا من قبل شيئاً مذكوراً ، لكنّ صِرار معاوية وتعاون الحاقدين على الإمام معه اختلق
الصفحه ٤٧٢ : يدل على أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان هو الإمام في تلك الصلاة » (٣).
ومع ذلك فقد رووا عنها
الصفحه ٢١ :
من أوجه نسباً وعلماً
إلى حضيض الهاوية عملاً ، حيث ذكروا أنّه ولاه الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٣ : : من أول خلافة
الإمام أمير المومنين عليهالسلام
وحتى شهادته سنة ٤٠ ه.
ويضم الجزء الرابع منها
الصفحه ٣١ : ولايته ومفارقته للإمام مغاضباً وغاصباً ، واستمرت روايات الخصوم في التشنيع عليه ، فذكروا له
الصفحه ٣٩ : تقام في مكتبة الجوادين العامة في صحن الإمامين الكاظمين عليهما السلام فدخلت المكتبة وكان المكان قد ضاق
الصفحه ٥٦ :
البعثة النبوية :
قال الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام
:
(إنّ الله بعث محمداً
الصفحه ٥٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله لعليّ عليهالسلام
: (انه أول الناس إسلاماً). وأمام هذه الجمهرة من