الصفحه ٤٤٦ : يأتي من قول سفيان إن هذا من قول سليمان.
إذن لماذا اختلف الرواة في النقل عن
سفيان في ذلك ، فقد جا
الصفحه ٤٦٦ : موقفه
الآخر الّذي سبّب له إزعاجاً بالغاً ، وكان أحد الموارد الّتي نازعوه فيها رداءه ، وهو موقفه من
الصفحه ٤٧١ :
٢ ـ إنّ المروي في مسألة صلاة أبي بكر
فيه من التناقض العجيب الغريب ما يدعو إلى الريبة في ذلك وإن
الصفحه ٤٧٨ : هي آخر خطبة له ، فقد رواها البخاري في صحيحه مبتورة عن ابن عباس رضياللهعنهما
قال : « خرج رسول الله
الصفحه ٢٠ :
فكرة
الكتاب من أين ؟ والى أين ؟
قبل أكثر من نصف قرن ، وأنا يومئذٍ في
أواخر العقد الثاني وأوائل
الصفحه ٣١ :
الواقدي ، وجرى ذكرها
في كتب السنّة كما جرى ذكرها في كتب السيرة ، ولم تخلُ منها حوليات المؤرخين
الصفحه ٣٥ :
٤ ـ (تحفة اللطائف في فضائل ابن عباس
ووجّ والطائف) تأليف الشيخ محمّد المدعو جار الله بن عبد العزيز
الصفحه ٧٥ : الأئمة من أهل العلم ، ونكتفي بما قاله الواقدي وأبو عمر في الاستيعاب.
فقد قال الواقدي : « لا خلاف عند
الصفحه ٨٣ :
وقد حاز ابن عباس تلك المفاخر الدنيوية
في شرفه الرفيع وبيته المنيع ، كما حاز الإمارة وأوتي من
الصفحه ١٠٥ : عبد المطلب يزفن ـ يرقص
ـ العباس أخاه :
إنّ أخي العباس عفّ ذو كرم
فيه عن العورا
الصفحه ١٢٧ :
الجمع الشاملة ، ثم
ذكر خبراً عن الشيخ الطوسي في كتابه (انس الوحيد) وفيه أنّ جبرئيل عليه السلام أتى
الصفحه ١٢٨ :
أقول : وهذا ممّا لا شك فيه ، ولكن لا
يعني انّ كل ما جمعوه كان من الموضوعات ، كما لا نشك بأنه كانت
الصفحه ١٣٨ : خفّ بأهله
وفارقها فيها غفار وأسلم
فما الناس بالناس الذين عهدتهم
الصفحه ١٤٤ :
أجري بهذا الرأي إلى
ترفّعه عليهم وعلوّ قدره عن أن يكون مماثلاً لهم ، أو أجري به إلى زهده في
الصفحه ١٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مكة عنوة ) أخرجه أبو داود في الخراج عن محمّد بن عمرو الرازي زنيج