الصفحه ٢٨٩ :
ابن جبير عن ابن عباس
، فذكر هذا الحديث وفيه : (أنّ قوماً قالوا عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٧ :
٣ ـ الصحابي الجليل عبد الله بن عباس ، روى
الحديث عنه ابنه عليّ بن عبد الله كما في (الصورة
الصفحه ٣٧١ : بعد الهدى ، لأنّه تقدم في تأويل ما أراد أن يكتب أنّه ما يرفع الخلاف بين الفقهاء في المسائل ، أو ما
الصفحه ٤٢٧ : ءة ابن خلدون
في مقدمته وتاريخه ، لنوقف القارئ على تخبطه في عرض ماجرى في فترة مرض النبيّ
الصفحه ٧٢ :
الأذان في أذنه
اليمنى والإقامة في اليسرى ، وهذا لا يصمد أمام ما روي في تاريخ ابتداء الأذان ، وأن
الصفحه ٧٣ :
الكتاب) ، (اللّهم
ألهمه التأويل وعلّمه الحكمة) ، (اللّهم فقّهه في الدين وعلّمه التأويل) ، (اللّهم
الصفحه ١٢٦ : ميمونة بنت الحارث ، وهي اخت زوجته أم الفضل ، وأصدقها من ماله ٤٠٠ درهم وذلك في ذي القعدة عام سبع من الهجرة
الصفحه ١٣٩ : إليه في البحار (٢)
الأبيات التالية في زمان النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ولست متأكداً من صحة النسبة
الصفحه ١٦٨ : هو ؟ قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: رأيت
الصفحه ١٦٩ : (١)
وكانت هي مع النساء في بيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مرضه الذي توفي فيه.
فقد روى الشيخ المفيد
الصفحه ٢٥٣ :
فعن ابن سعد والنويري : « وتكلم عمر بن
الخطاب فرفضه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
» ، بينما في
الصفحه ٢٦٧ :
سعيد سكت عن الثالثة عمداً
، وأمّا أن يكون قالها فنسيها » (١).
وهذا مرّ علينا نحوه في حديث البخاري
الصفحه ٣٠٦ :
٢٥ ـ يحيى بن سليمان الجعفي المتوفى سنة
٢٣٧ ه روى الحديث عن ابن وهب ، وعنه البخاري كما في (الصورة
الصفحه ٣١٦ :
السمين ، والتافه من
الثمين ، وإن استوجب ذلك منه الأناة ، بل البطء في المسيرة. حتى يتوصل إلى
الصفحه ٣٣٠ :
كتبته أعتماداً على
ما علم من تقدير الله تعالى ذلك ، كما همّ به في ابتداء مرضه حين قال : وارأساه