الصفحه ١٤٧ : .
فقلت له : أكان خالد يقدر على قتله ؟
قال : نعم ولم لا يقدر على ذلك والسيف
في عنقه وعلي أعزل غافل عما
الصفحه ٣٥٩ : ، ولكن ما رأي علماء التبرير وابن تيمية منهم في الحديث الثالث الّذي رواه عن مسلم. وفيه ترشيح أبي عبيدة
الصفحه ٣٩٦ : : (أيها الناس ما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة ؟ لئن طعنتم في تأمير أسامة فقد طعنتم في تأميري أباه
الصفحه ٤٣٣ : ورد في اعترافات عمر ، كما ذكرنا في (عمريون أكثر من عمر).
_______________________
(١) شرح النهج
الصفحه ١٥٠ : أو نبلغ المدى ، وان تكن الأخرى فلا لقلة في العدد ، ولا لوهن في الأيد ، والله لولا أنّ الإسلام قيد
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام
عصبت تلك الدماء بعليّ بن أبي طالب عليهالسلام
وحده ، لأنّه لم يكن في رهطه مَن يستحق في شرعهم
الصفحه ٦٥ : وراء حومته ، مؤمننا يبغي بذلك الأجر ، وكافرنا يحامي عن الأصل ، ومن أسلم من قريش خلوٌ ممّا نحن فيه
الصفحه ٨٩ :
ومكارم أخلاقه ، فإنا نجد أنّ نصيبه منها هو الحظ الأوفر.
ولمّا كان ذكر الشواهد عليها استباق لما
يأتي في
الصفحه ١٢٢ :
فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ
الصفحه ٣٥٣ : اعترافاته :
١ ـ قال : « كلّ الناس أفقه منك يا عمر
» (٢).
٢ ـ قال : « كلّ الناس أفقه من عمر » قالها
في
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو معدود منهم.
أمّا أبو بكر وعمر فقد مر عن ابن عبد
البر في الاستيعاب قوله : وجعل غير ابن
الصفحه ١٥٧ : الرواية ، فلم يخرّج له أصحاب الصحاح والسنن كثيراً وأحاديثه لا تبلغ العشرين ، وقد ذكر ابن النديم في الفهرست
الصفحه ١٦٧ : والنسائي ومالك في الموطأ وابو داود وابن ماجة كلهم في كتاب الصلاة عن أم الفضل انها سمعته ـ النبيّ
الصفحه ٩٩ : يكون ابنه عبد الله أدرك
في أيام طفولته ما كان يقوم به أبوه في سبيل هاتين المكرمتين. كما أنه من الطبيعي
الصفحه ١٠٨ :
فكان يمنع الجار ، ويحمي الذمار ، ويبذل
المال ، ويعطي في النوائب.
وكانت قريش تعدّه من صيّتي