الصفحه ٣٧٦ : تضلّعه والأصح ضلوعه مع فقهاء الحكم ، فقال : الأوّل : فيه بطلان ما يدعيه الشيعة من وصاية رسول الله عليه
الصفحه ٤٤ :
شعوبية
بغيضة :
ولست الآن في صدد الخوض عن العروبة وما
لها وما عليها ، بل كفانا ذلك القرآن الحكيم
الصفحه ٤٢٨ :
ـ صبيحة يوم قبل اليوم الّذي مات فيه فقال لي : (ياسلمان ألا تسأل عما كابدته الليلة من الألم والسهر أنا
الصفحه ٣٩٧ : ؟
_______________________
(١) شرح النهج لابن
أبي الحديد ١ / ١٦٠ ط محققة.
(٢) اُنظر الملل
والنحل للشهرستاني ١ / ٢٣ ط الثانية سنة
الصفحه ١٣٣ :
وفيها يقول العباس بن عتبة بن أبي لهب :
بعمي سقى الله الحجاز وأهله
عشيّة
الصفحه ٤٧٩ :
عن ربّه في أمر عليّ وأنّه وصيّه وخليفته من بعده ، فأبى ذلك عمر وآخرون ، فأتهمه عمر بأنّه كان يربع في
الصفحه ٢٨٠ :
المواضع الثلاثة
الّتي ورد ذكره فيها ، ففي الموضع الأوّل قال : « وفي البيت رجال » من دون (فيهم عمر
الصفحه ٢٩ :
١٠ ـ لم يذكر لعليّ حضوراً في هجرة
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من مكة ولم يذكر مبيته على الفراش
الصفحه ٤٣٩ : يكون منه اشفاقاً وحيطة على الإسلام ؟! ولامجال لأن يكونا معاً شفيقين لتعارضهما في مورد الشفقة ، وهكذا
الصفحه ٣٨٠ :
عمريون
أكثر من عمر :
لقد أوردنا نماذج من أقوال علماء
التبرير ، فوجدناهم في أندفاعهم يركبون الصعب
الصفحه ٣٨١ :
وعمر يقول أيضاً لابن عباس في كلام
بينهما في شأن عليّ : « إن رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم
الصفحه ٣٩٥ :
استحق بكفاءته موقعاً
في القيادة قدّمه ، وإن كان صغيراً في سنّه ، لأن كبر السن لا يهب الأغبيا
الصفحه ٤٣٨ : ذلك إنسان في مثل عمر الّذي كان في أخلاقه وألفاظه جفاء وعنجهية ظاهرة ـ كما وصفه أبن أبي الحديد ـ وهو
الصفحه ١٢١ :
الله إنّ أبا سفيان
رجل يحب الفخر فاجعل له شيئاً يكون في قومه ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٣ : ، وجليس يرعى العين ويبتدر المحضر ، ولو ظن الناس بك ما تظن بنفسك لكان الأمر لك والزمام في يدك ، ولكن هذا