الصفحه ٢٣٣ : نوقف متابعة أحاديث ابن عباس
عن رحلة العودة من حجة الوداع (حجة الإسلام) (٢)
، حيث سنقرأ شيئاً منها في
الصفحه ٢٣٤ : اختلاف قومه ـ قريش ـ في مناسك حجته صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال ابن عباس : إني لأعلم الناس بذلك. ولا
الصفحه ٢٤٥ :
وليقرأ القارئ كلّ ذلك بروحٍ موضوعية مع
التجرد عن العاطفة والأبتعاد عن التعصب ، ونترك له الحكم في
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
على تنفيذ أمره ، كما يدل على إصرار المعارضة على رفضه. وسيأتي في حديث جابر ما يدل عليه.
وقد
الصفحه ٢٨٤ :
أبي بكر من السنح.
كما فيها جديد من الكشف هو تعيين اسم المرأة الّتي أنكرت على القوم اختلافهم ولغطهم
الصفحه ٢٨٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالدواة والصحيفة كانت مرتين ؟ في يوم الخميس ويوم الاثنين ؟ وفي كلا
الصفحه ٢٩٢ :
ولا خلاف بين المسلمين أنّ من ردّ عليه
قوله بعد موته كان مرتداً ، فكيف الحال بمن ردّ عليه في حياته
الصفحه ٣٢٣ : ـ والعياذ بالله ـ فان كان ذلك فهذا ما فرّ منه واعتذر عنه لكنه وقع فيه. وإن أراد غلبته على جسمه كاصفراره ونحو
الصفحه ٣٣٢ : يكتبه ، ويدل على ذلك ما جاء في بعض صور الحديث ممّا رواه ابن سعد وغيره وفيه : فقال بعض من كان عنده انّ
الصفحه ٣٣٨ :
وقد اختلف العلماء في معنى هذا الحديث
وكيف أختلفوا بعد أمره لهم صلّى الله عليه (وآله) وسلّم أن
الصفحه ٣٣٩ : ) وسلّم كان مجيباً في هذا الكتاب لما طُلب منه ، لا أنّه ابتداء بالأمر ، بل اقتضاه
منه بعض أصحابه فأجاب
الصفحه ٣٤٢ :
يخرج عن تلك الروايات
، إلّا الرواية الثالثة الّتي لم يذكر لهم فيها رأياً ولم يعلّق عليها هو بشي
الصفحه ٣٤٣ :
أمّا الأوّل وهو احتمال وجود قرينة في
المقام عرفها بعضهم ولم يعرفها آخرون ، فهو من واهي الأحتمالات
الصفحه ٣٧٢ :
الثالث عشر : البدر العيني
وهذا من شراح صحيح البخاري ومعاصر لابن
حجر ، وقيل في كتابه (عمدة القاري
الصفحه ٣٨٢ : بأقلامهم ، وبانت عمريّتهم أكثر من عمر. إنّ ذلك لعجيب. وأعجب من ذلك كلّه ما سال به قلم العقاد في عبقرياته من