الصفحه ٦٢ :
فقال أبو طالب : إنّما أتيتكم لأعطيكم
أمراً لكم فيه نَصفَ ، إنّ ابن أخي قد أخبرني ولم يكذبني انّ
الصفحه ٧٩ :
وفي حديث آخر له فقال : « يا أبا العباس
هل تكون لكم دولة ؟ » (١).
كما سيأتي في حديث خروج الحسين
الصفحه ٨٧ :
وما أبعد هذا كله ممّا رواه المقدسي في
كتابه : « إنّ العباس رضياللهعنه
كان قصيراً » (١)
، ولعل
الصفحه ٩٤ :
وقال : « لا يزهدنك في المعروف كفر من
كفره ، فإنّه يشكرك عليه من لم تصطنعه اليه ، وإني والله ما
الصفحه ٩٧ : يطأ بساطي ثلاثاً فلا يُرى عليه أثر من بري » (١).
وبهذه المثلثات الثلاث نكتفي عن الإطناب
في سرد ما
الصفحه ١٠٤ : ، والسبب فيه : انّ العباس ضاع وهو صغير فنذرت إن وجدته أن تكسو البيت ، فوجدته ففعلت (٢).
وقيل : انّ الذي
الصفحه ١١٦ :
تذروهم في بيضتكم
وفنائكم ، ولكن أخرجوهم معكم ، وإن لم يكن عندهم غناء ، فرجعوا اليهم ، فأخرجوا
الصفحه ١٤١ :
فالخواص : ترك مصانعة
الناس في الحق ، وسلامة القلب وحفظ اللسان ، تُصِب بها سرور الرعية ، وسلامة
الصفحه ١٤٢ : اقتضى أعادتها.
قال ابن أبي الحديد : « قرأت في كتاب
صنفه أبو حيان التوحيدي في تفريط الجاحظ ، قال : نقلت
الصفحه ١٩٥ : للأستفادة منها ، فلا يفوتنّ القارئ ما فيها من هدىً ونور.
ومن تلك الوصايا وصية أخرى أوصاه بها
تنير له
الصفحه ٢٠٠ : الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم : من أطعمه الله طعاماً فليقل : (اللّهم بارك لنا فيه وأطعمنا خيراً منه
الصفحه ٢٠٦ :
ولعل هناك من يقول إن المذكور في قصة
بدر إنّما كان من إخبار النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
للصحابة
الصفحه ٢١٢ :
ونوراً في عظامي ، ونوراً
من بين يدي ، ونوراً من خلفي ، ونوراً عن يميني ، ونوراً عن شمالي ، ونوراً
الصفحه ٢١٧ : الله جعل ذرية كلّ نبيّ في صلبه وجعل ذريتي في صلب هذا) » (١).
وزاد ابن حجر نقلاً عن كنوز المطالب في
الصفحه ٢٣٢ : وتفشوا الحاجة ، ويتباهون في اللباس ، ويمطرون في غير أوان المطر ، ويستحسنون الكذبة والمعازف ، وينكرون