الصفحه ٤٧٣ :
٣ ـ ثمّ ماذا تعني جملة رفع الستر فرأى
أبا بكر يصلي والمسلمون وراءه فسرّ بذلك فأسدل الستر ، كما في
الصفحه ٤٥ :
ونحو ذلك أيضاً ما يقرأ في سنن الدارمي
، بسنده عن هارون بن معاوية قال : « كان الرجل في الجاهلية إذا
الصفحه ٤٦ :
وفي القرآن الكريم ذكر لبعض أصنام أهل
الحجاز ، وذكر لجدلهم مع الرسول في الإسلام ، وفي الحياة ، وفي
الصفحه ٤٧ : قبلنا... » (١).
ولم يقصر عنه كلام المغيرة بن شعبة مع
كسرى يزدجرد في وصفه لحالة العرب ، فقد ذكر ابن
الصفحه ٥٢ : في نفوس الآخرين أن أقروا لهم بالزعامة فكانوا يقصدونهم للحكومة وفصل التخاصم ، وينعموا في ظلهم بأمنٍ
الصفحه ١١٣ :
المغازلي المالكي (١)
، وابن بطريق (٢)
، وابن أبي شيبة في المصنف وعبد الرزاق وابن جرير
الصفحه ٢٠١ : كثيرة.
فمنها ما أخرجه الحفّاظ والمؤرخون
بأسانيدهم عن ابن عباس رضياللهعنه
قال : « كنت في بيت ميمونة
الصفحه ٢١٠ :
ومن الشواهد أيضاً ما أخرجه الحاكم في
المستدرك والذهبي في تلخيصه وغيرهما بأسانيدهم عنه قال
الصفحه ٢١٤ :
والإنجيل ذكري ، وبيّن
كلّ نبيّ صفتي ، تشرق الأرض بنوري ، والغمام بوجهي ، وعلّمني كتابه في سحابة
الصفحه ٢١٥ : . وهذا غاية في الاحتياط في الرواية ، إذ لم يزد على ما روى ورأى وفهم.
وله سماعات نبوية فيما يخص فضائل
الصفحه ٢٣٨ : عاداه) ، قال : ففشت هذه في الناس ، فبلغ ذلك الحرث بن النعمان الفهري فرحّل راحلته ، ثمّ أستوى عليها
الصفحه ٢٤٢ :
ومن قائل يقول : القول
ما قال عمر. فلمّا أكثروا اللغط واللغو ، وتمادى القوم في نزاعهم ، غضب رسول
الصفحه ٢٥٠ : :
أخرج النسائي في السنن الكبرى والهيثمي
في مجمع الزوائد قال : « وعن عمر بن الخطاب قال : لمّا مرض النبيّ
الصفحه ٣٠٠ :
١٨ ـ شبل بن عباد توفي سنة ١٤٨ ه روى
الحديث عن سليمان الأحول ، وعنه زيد بن أبي الزرقاء كما في
الصفحه ٣٠١ : بن أسلم ، وعنه الواقدي كما في (الصورة ٣).
٢٨ ـ شيبان بن عبد الرحمن النحوي المؤدب
توفي سنة ١٦٤ ه