الصفحه ١٢٠ :
صحيحه (١)
، ومسلم (٢) ،
وأبو داود في سننه (٣)
، والنسائي (٤)
، والطبراني في معجمه (٥).
وقد
الصفحه ١٤٦ : عليهالسلام
كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟ وكيف ما قتل وفتك به في جوف منزله
الصفحه ١٧٥ :
وسيأتي في مستقبل تأريخه أنّه صار يقريء
جماعة من الصحابة ، وجاء عند البخاري وغيره ذكر عبد الرحمن
الصفحه ١٨١ :
عن مشاهدة ، ولا شك
إن لعنصر المشاهدة قيمة في تسجيل الوقائع يفقده السماع وتعدّد الرواة.
وهكذا
الصفحه ١٨٤ :
٨ ـ أخرج الطبراني في معجمه بسنده عن
طاووس عن ابن عباس قال : « رأيت رسول الله
الصفحه ٢١١ : بعده كفر ، ورحمة أنال بها شرف كرامتك في الدنيا والاخرة.
اللّهم إنّي أسألك الفوز عند القضاء ، ونُزُل
الصفحه ٢٧١ :
أقول : ما علّمت عليه بين قوسين وضع
عليه رمز نسخة ، يعني لم يرد في جميع نسخ سنن أبي داود.
ونعود
الصفحه ٣٠٢ :
٣٦ ـ عبد الله بن وهب المتوفى سنة ١٩٧ ه
روى الحديث عن يونس بن شهاب ، وعنه يحيى بن سليمان كما في
الصفحه ٣٠٨ :
٤٠ ـ أحمد بن حماد الدولابي توفي سنة ٢٦٩
ه روى الحديث عن ابن عيينة ، وعنه الطبري في تاريخه كما في
الصفحه ٣٢٥ : في مرضه : ادعي أبا بكر وأخاك حتى اكتب كتاباً ، فإني أخاف أنّ يتمنى متمنٍ ويقول قائل : أنا أولى
الصفحه ٣٥٥ : القرآن لا يعرفون فيم نزل ، فيكون لكلّ قوم فيه رأي ، وإذا كان كذلك اختلفوا ... » (١).
وأخرج أحمد في
الصفحه ٣٧٤ :
ما علمه من تقدير
الله تعالى ، وذلك كما همّ في أوّل مرضه حيث قال : وارأساه ثمّ ترك الكتاب وقال
الصفحه ٣٩٠ :
أراد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يكتب في ذلك الكتاب ؟
ولابدّ في الجواب الصحيح هو الاحتمال
الآخر
الصفحه ٤٥٢ :
عمر
يقول بالغيبة ويقول بالرجعة فماذا يقول العمريون ؟
لقد مرّت في بعض صور الحديث لمحات عابرة
الصفحه ٤٦٩ :
التناقضات فيما روي
في ذلك أصبحت مثار جدل وخلاف. وحيث أنّها من الأحداث الّتي شاهدها حبر الاُمة عبد