الصفحه ٢٨٤ : دعا فيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالدواة والصحيفة ، بينما في كثير ما مرّ من الصور وما سيأتي ذكر فيه يوم
الصفحه ٢٩٢ : يُحْيِيكُمْ
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
الصفحه ٣٠٢ : (الصورة ١٢).
٣٧ ـ سفيان بن عيينة توفي سنة ١٩٨ ه
روى الحديث عن سليمان الأحول ، وعنه ثلاثة عشر راوياً مرّ
الصفحه ٣٠٣ : سعد ، وعنه روى ذلك كاتبه محمّد بن سعد في الطبقات الكبير كما مرّ في (الصور ٣ و ٥ و ١٢ و ١٧).
وممّا
الصفحه ٣١١ : مرّ ذكره في الصورة التاسعة.
٥ ـ أبو حفص الاشبيلي الهوزني ٤٦٠ ه
روى الحديث في شرحه.
٦ ـ أبو الوليد
الصفحه ٣٢٨ : كتاب الله ، وسيعود ابن حزم مرة أخرى إلى الحديث المزعوم يحاول اثباته بالأيمان ؟
ويكفي في تزييفه أنّه
الصفحه ٣٣١ : إنساناً كما مرّ في الصورة التاسعة ، وكلهم من الحفاظ وأئمة الحديث ، وكان عليّ بن المديني واحداً منهم
الصفحه ٣٤٤ : حتى احتاج إلى إختبارهم مرة أخرى ؟
ألم يستشرهم في حرب بدر فكان منهم
السامع المجيب ، ومنهم المخذّل
الصفحه ٣٥٥ : وهو لا يعرف حكم الشك في
الصلاة ـ وهي فريضة يأتي بها المسلم كلّ يوم خمس مرات ـ حتى يسأل عن حكم الشك
الصفحه ٣٦٩ :
فيه من الصحابة لا أهل بيته صلّى الله عليه (وآله) وسلّم (٢).
لكنه قال مرة أخرى : (فاختلف أهل البيت
الصفحه ٣٨٠ : الّتي تؤيدها رسالة السماء.
ولنقرأ ثانيةً بعض ما قاله في روايته
لحديث الرزية ، وقد مرّ في الصورة
الصفحه ٣٨٥ : حجة ، بينما هي الّتي تقول كما رواه مسلم في الصحيح واحتج به ابن تيمية ـ كما مرّ ـ وقد سئلت عمن كان
الصفحه ٣٨٦ : الكثير الّذي زعمه !
وما أدري لماذا قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد الّذي مرّ : (يا معشر قريش والله
الصفحه ٣٩١ : اعترافات خطيرة صدرت عن عمر بعد ذلك اليوم بقرابة عقدين من الزمن.
وقد مرّ في مناقشات علماء التبرير
الالماح
الصفحه ٤٠١ : يكون له أيّ دور سوى
تبليغ ما أمره الله به ، وقد مرّ التصريح منه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بذلك حين أعترض