الصفحه ٢١٢ : من القرآن كثيراً باعترافه (٢)
، بل نقل عنه ابن أبي شيبة في مصنفه : « أنّه أم مرة الناس بالحرّة فقرأ
الصفحه ٢١٥ : تَطْهِيرًا ) (٢) الصلاة رحمكم الله) كلّ يوم خمس مرات ».
_______________________
(١) المعجم الكبير ١١
/ ٦٠
الصفحه ٢١٦ : يعني قوة الملاحظة عنده ، ولقد روي أيضاً عنه حديث نزول هذه الآية في أهل البيت خاصة بلفظ أوفى ممّا مرّ
الصفحه ٢٢٧ : ٤
/ ٣٦٢.
(٤) لقد مرّ ان ابن
عباس (حبر الأمة) ممّن قدّمه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ليلة العقبة مع
الصفحه ٢٥٠ : البخاري ، ولا كلام للعقيلي في رجاله.
لكن الّذي يهمّني تنبيه القارئ على ما
مرّ في الصورة الثالثة من حذف
الصفحه ٢٥٢ : الخلاف في ابن لهيعة بعد ما مرّ عن ابن سعد بإسنادين ليس فيهما ابن لهيعة ويأتي عن ابن حبّان كذلك ، لكن
الصفحه ٢٦٤ : مرّ عن ابن سعد ، ومن دون تفاوت. لكن في المتن إثم وأختلاف كبير إذ قال : « لمّا كان يوم الخميس ، وما يوم
الصفحه ٢٦٧ :
سعيد سكت عن الثالثة عمداً
، وأمّا أن يكون قالها فنسيها » (١).
وهذا مرّ علينا نحوه في حديث البخاري
الصفحه ٢٧٤ : .
ثمّ أخيراً ما بال محقق معجم الطبراني
مرّ على الحديث عابراً ، فلم يعلّق عليه بشيء ، لا تحقيقاً ولا
الصفحه ٢٧٥ : بن مغول وقارن ما مرّ من حديثه في المصادر السابقة لنرى كم هو الحذف الّذي طرأ على الحديث ، أليس هو جملة
الصفحه ٢٧٧ : التفاوت ما رأينا. فهل يعقل أن يكون سعيد بن جبير هو مصدر ذلك كلّه ؟ بعد ما قد مرّ بنا من تعمّد التعتيم من
الصفحه ٢٧٨ : الزهري فقد
رواها عنه عبد الرزاق في كتابه المصنف (٣)
، بنحو ما مرّ من حديث يونس برواية أحمد ، وحديث أسامة
الصفحه ٢٧٩ : : « وغُمّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
» كما مرّ في حديث يونس فراجع.
وهذه الرواية عن طريق عبد الرزاق
الصفحه ٢٨٠ : رواية مسلم في صحيحه (٣)
: فقد رواها عن عبد بن حميد ومحمّد بن رافع عن عبد الرزاق ، فهي أقرب إلى ما مرّ عن
الصفحه ٢٨٢ : الكلام في الكتمان ، نقرأ لأوّل مرّة قول المرأة ويحكم عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فيا ترى مَن