الصفحه ٤٢ : بمعظمهم ، ولم يرد تسميتهم (بالعرب) ولا مرّة واحدة ، نعم إنّما وردت النسبة إلى العرب مدحاً في وصف القرآن
الصفحه ٤٨ : :
وتاريخ مكة الحقيقي يبدأ من أيام قصي بن
كلاب بن مرة القرشي الذي تولى أمر مكة حوالي منتصف القرن الخامس
الصفحه ٥٣ : عبد الدار ، وبنو زهرة ، وبنو تيم بن مرة ، وبنو مخزوم ، وبنو سهم ، وبنو عبد
العزّى ، وجمح ، وبنو عدي بن
الصفحه ٧٠ : شيئاً ، وخرج العباس مرة من الشعب ليشتري طعاماً فأراد أبو جهل أن يسطو به ، فمنعه الله منه (١).
وفي أيام
الصفحه ٧٦ : أمّا عن اللقب فقد تطور
في الاستعمال ، فبعد أن كان مشعراً بالسوءة كما مر في قول الشاعر ، وورد ذلك المعنى
الصفحه ٨١ : العديد من شواهد ذلك.
ومن ألقابه (البحر) كما مرّ عن الجاحظ
قريباً ، وقال الصفدي : « وكان يسمى البحر
الصفحه ٨٣ :
الفعلين ، فربما كان يفعل هذا مرة وذلك أخرى ، وكل راوٍ حدث بما رأى. الاصابة ٤ / ٩١.
(٤) الاصابة ٢ / ٣٣٣
الصفحه ٨٧ : الحَسَن : فقد كان أسمه عبد
الله ، والذي سماه بذلك هو رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما مرّ في حديث
الصفحه ٩٤ : يقع ، فإن وقع
وجَدَ له متكأ » (٣).
٧ ـ وأمّا عن البرّ : فقد مرّ قريباً في
الجود قوله : « لأن أعول
الصفحه ٩٨ : بألفاظ متفاوتة أحسبها من تساهل نقل الرواة بعد تسالمهم على المعنى فقد رواها ابن عبد ربّه مرة أخرى في كتابه
الصفحه ١٠٣ :
أسنّ من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بثلاث سنين ، وسئل مرّة أنت أكبر أم رسول الله
الصفحه ١٠٤ : هرم
وماذا
الذي يجدي على المرء
خفضه
ونعمته يوماً إذا عرشه انهدم
الصفحه ١٠٦ : يدرون من هم ؟
إلى أنّ مرّ العباس بن عبد المطلب وهو
غلام شاب آخر النهار في حاجة له بدور بني سهم وقد لغط
الصفحه ١٢٠ : مرّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في كتيبته الخضراء من المهاجرين والأنصار في الحديد لا يُرى منهم
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو معدود منهم.
أمّا أبو بكر وعمر فقد مر عن ابن عبد
البر في الاستيعاب قوله : وجعل غير ابن