الصفحه ٢٤٨ : سبق وأن فاضت نفسه
أوّل مرّة ـ كما مرّ ـ فهل عادت إليه ثانياً فجعل يأمر بالشهادتين حتى فاضت نفسه ثانياً
الصفحه ٢٦٨ : ـ ذكرها في كتاب المغازي في باب مرض النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ووفاته ، وهي تتفاوت مع ما مرّ من روايتي
الصفحه ٢٨١ : الثالثة عشرة :
وهي ما رواه الحسن بن أبي الحسن البصري
عن ابن عباس وقد مرّ ذكرها ـ راجع الصورة الثانية
الصفحه ٢٩٦ : نجدها تختلف اختلافاً شائناً في أدائه ـ كما مرّ في صوره ـ وسواء كان ذلك من الرواة في الأسانيد ـ وما آفة
الصفحه ٣٣٢ : مرّ الجواب عنه في رد ابن حزم فراجع.
وأمّا زعمه الخامس أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
نبّه أمته
الصفحه ٣٧٨ : ثانياً وثالثاً لعدم الجدوى في
ذلك حتى ولو كرر ذلك مائة مرة ومرة ، فقد سبق السيف العَذَل ـ كما يقول المثل
الصفحه ٣٨٢ :
وبالتالي يقولون : وإنمّا قصده التخفيف
عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
كما مرّ عن البيهقي
الصفحه ٣٩٧ : ؟ )
أوّلاً : لقد مرّ بنا انّ أبا بكر وعمر
وابن عوف وسعداً أو سعيداً والزبير وأبو عبيدة كانوا فيمن سمّاهم
الصفحه ٤٠٥ : أوهى من نسيج العنكبوت ، وألقوا ظلالاً ـ وضَلالاً ـ من التشكيك في تحوير ما قال لسماجته ، وقد مرّ في صور
الصفحه ٤١٢ : بشخصه الكريم ، وأجرأ من ذلك دعواه في كلمته الأخرى « وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله » ، ولنستذكر ما مرّ من
الصفحه ٤٣٦ : بهتانه ، يعلم ممّا مرّ في ردّ ابن خلدون وبطلانه وممّا مرّ فيما سبق من بيان ماذا أراد أن يكتبه النبيّ
الصفحه ٤٣٧ :
وليعلم القارئ أنّه
لم يكن ابن عباس وحده يرفض ذلك فعن أم سلمة ورد مثل ذلك كما مرّ (١)
وعن عمر
الصفحه ٤٦٩ : الله بن عباس وعاشها بجميع تداعيتها ومداخلاتها ، حتى كان يعرض عليه بعض الرواة ما سمعه من عائشة ، كما مرّ
الصفحه ٤٧٢ : بلال ، فقال رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم : مري أبا بكر فليصل بالناس » (٢).
وقال الهيثمي : رواه
الصفحه ٢١ : حين أقرأ هذا تعتريني الحيرة ، فهل
هذا يتفق مع ما مرّ عنه من وصفهم له بكل جميل وثناء جليل.
إنّها هي