الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو معدود منهم.
أمّا أبو بكر وعمر فقد مر عن ابن عبد
البر في الاستيعاب قوله : وجعل غير ابن
الصفحه ١٥٣ : الله ، ثم شخص ببصره فمات » (١).
وروى ابن أبي شيبة في المصنف عن مجاهد
قال : « أعتق العباس بعض رقيقه في
الصفحه ١٩٣ :
٣٠ ـ وأخرج أيضاً بسنده عن ابن عباس : «
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
دخل على عائشة وحفصة وهما
الصفحه ١٩٦ : السماء قد فتحت ، ونظرت إلى عليّ وهو رافع رأسه إليّ فكلّمني وكلمته ، وكلمني ربي عزوجل.
قال ابن عباس
الصفحه ١٩٨ : في حق غيره.
وقد أخرجها الشيخ الطوسي في أماليه (١)
، وابن شاذان في فضائله (٢)
، والإربلي في كشف
الصفحه ١٩٩ : عن يمينه ـ أفتأذن لي أن أعطي خالد بن الوليد ؟) ـ يريد بذلك لسنّه ـ فقال ابن عباس : والله لا أوثر بفضل
الصفحه ٢١٣ : ألمعيته.
وإلى القارئ بعض الشواهد :
١ ـ أخرج السيوطي الشافعي في الدر
المنثور (١)
، وابن المغازلي
الصفحه ٢١٥ :
فهذا الخبر كما يكشف عن ألمعية ابن عباس
دلنا على حفظه للشعر مبكراً ، واستحضاره له منشداً
الصفحه ٢٧٤ : سعيد بن جبير عن ابن عباس وقد أخرج حديثه ابن سعد في الطبقات بسنده عن حجاج بن نصير عن مالك بن مغول إلى
الصفحه ٢٩٧ :
٣ ـ الصحابي الجليل عبد الله بن عباس ، روى
الحديث عنه ابنه عليّ بن عبد الله كما في (الصورة
الصفحه ٣٠٤ : ٢١٥
ه روى الحديث عن ابن عيينة ، وعنه البخاري في الصحيح كما في (الصورة ٩).
١٠ ـ يحيى بن حماد
الصفحه ٤٢٧ : ءة ابن خلدون
في مقدمته وتاريخه ، لنوقف القارئ على تخبطه في عرض ماجرى في فترة مرض النبيّ
الصفحه ٤٣١ : القسم الثاني ما يرغم ابن خلدون على قبول أحاديثهم ففيها من صحاح قومه وسننهم ومسانيدهم وتواريخهم ، وفيها
الصفحه ٤٣٦ : بهتانه ، يعلم ممّا مرّ في ردّ ابن خلدون وبطلانه وممّا مرّ فيما سبق من بيان ماذا أراد أن يكتبه النبيّ
الصفحه ٤٤٩ :
اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) (١).
قال ابن عباس