الصفحه ٢٨٩ :
ابن جبير عن ابن عباس
، فذكر هذا الحديث وفيه : (أنّ قوماً قالوا عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥٠ :
٣ ـ كيف يكون عمر أفقه من ابن عباس
لأنّه قال : « حسبنا كتاب الله ». ومن المعلوم يقيناً أنّ الكتاب
الصفحه ٤٣٠ :
وإذا كان ابن خلدون لم يقرأ كلّ ذلك ، فهل
يعقل أنّه لم يقرأ ما روته عائشة وأخرجه البخاري عنها
الصفحه ٣٣ : الصواب.
خامساً : ما كتب عن ابن عباس بتأليف خاص
، لقد مرت بنا كلمة الذهبي : « وقد اعتنى الحفاظ بجمع
الصفحه ٣٥ :
٤ ـ (تحفة اللطائف في فضائل ابن عباس
ووجّ والطائف) تأليف الشيخ محمّد المدعو جار الله بن عبد العزيز
الصفحه ٣٦ :
وفي نظري من خير ما تقدم ذكره هو (كشف
البأس عمّا رواه ابن عباس مشافهة عن سيد الناس ) للسندي ، فإنّ
الصفحه ٧٦ :
قال الواقدي : « وهذا أثبت ممّا روى
هشيم عن أبي بشر عن سعيد بن جبير في سنّه » (١)
ـ يعني قول ابن
الصفحه ٨١ : واحد منهم : منهم الخليفة عمر بن الخطاب الذي كان يكثر من قول : « نعم ترجمان القرآن ابن عباس
الصفحه ٨٣ :
وقد حاز ابن عباس تلك المفاخر الدنيوية
في شرفه الرفيع وبيته المنيع ، كما حاز الإمارة وأوتي من
الصفحه ١٦٢ :
قال ابن قتيبة : وكانت قبله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تحت أبي سبرة بن أبي رهم العامري.
٢ ـ لبابة
الصفحه ١٨٩ :
١٨ ـ وأخرج الطبراني أيضاً بسنده عن أبي
العالية عن ابن عباس قال : « كان يعلّمنا الركوع كما كان رسول
الصفحه ٢٦٣ :
أقول : كلام ابن أبي الحديد في هذا
المقام تعوزه الدقة. فإن هذه الصورة من الحديث سنداً ومتناً لم ترد
الصفحه ٣٠٥ :
١٦ ـ عاصم بن عليّ الواسطي المتوفى سنة
٢٢١ ه روى الحديث عن قيس ابن الربيع ، وعنه عمر بن حفص
الصفحه ٣٠٦ :
٢٥ ـ يحيى بن سليمان الجعفي المتوفى سنة
٢٣٧ ه روى الحديث عن ابن وهب ، وعنه البخاري كما في (الصورة
الصفحه ٣٠ : ) (٢)
؟
ومنها ما ينسب إلى الإمام أمير المؤمنين
عليهالسلام
قال لأبن عباس : (خذ إليك أبا الأملاك) في ولادة ابنه