الصفحه ٣٠٨ :
٤٠ ـ أحمد بن حماد الدولابي توفي سنة ٢٦٩
ه روى الحديث عن ابن عيينة ، وعنه الطبري في تاريخه كما في
الصفحه ٣٠٩ : صالح ابن سمال وأبي كريب وأحمد بن حمّاد الدولابي ، وأخرج أحاديثهم في تاريخه كما في (الصورة ٩ و ١٠
الصفحه ٣١٢ : البخاري على شرط مسلم.
٢ ـ ابن أبي حجة الأندلسي المالكي سنة
٦٤٢ ه روى الحديث في كتابه الجمع بين الصحيحين
الصفحه ٣١٨ : ءاً بأصحاب الصحاح والسنن وسائر المصنفات ، وإذا كان ابن عباس قال عنه الرزية كلّ الرزية ، فإنّ كلمته تركت
الصفحه ٣٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إنّما أراد عليّاً للأمر فمنعه هو من ذلك.
ثانياً : ابن حزم الظاهري
ذكر ابن حزم في كتابه الإحكام
الصفحه ٣٤٨ : التمويه ، فكان ذلك دلالة على صدقه ومعجزة له.
قال ابن القيم في كتابه بدائع الفوائد
وقد ذكر الحديث عن
الصفحه ٣٥٢ :
عن عكرمة قال : قال ابن عباس : « دعا
عمر بن الخطاب رضياللهعنه
أصحاب النبيّ
الصفحه ٣٥٨ : رفع المؤاخذة به (١)
... إلى آخر ما ذكره من تهويش وتشويش لا يسمن ولا يغني.
مع ابن تيمية :
وفي كلامه
الصفحه ٣٦٢ : بالكتاب هو خلافة عليّ ، فألقحها ابن الخطاب فتنة عمياء حين قال كلمته الرعناء : « انّ النبيّ ليهجر » فنسف
الصفحه ٣٦٣ : ثبت من حديث ابن عباس رضياللهعنهما
أنّه قال : لمّا حُضر النبيّ صلّى الله عليه (وآله) وسلّم قال وفي
الصفحه ٤٠٣ : . وباختصار نجد : في الصورتين : (١ ، ٢) المرويتين عن عليّ عليهالسلام
وابن عباس ، فقام بعضهم ليأتي به فمنعه
الصفحه ٤٠٧ :
وجاء في حديث سليم بن قيس الهلالي عن
ابن عباس : « فقال رجل منهم : انّ رسول الله يهجر » (١) ،
وغير
الصفحه ٤١٠ : فإنّ جبرئيل أخبرني بما قلت لكم) » (٣).
خامساً : وثمة حديث ـ رواه ابن حجر في
الصواعق (٤)
ـ جاء فيه
الصفحه ٤١٦ : طاعته فلا يسع أحد رد أمره لفرض الله طاعة نبيه ».
٢ ـ ماذا قال ابن حزم ؟
قال ابن حزم في الإحكام في
الصفحه ٤٢٢ : كتب المناقب للخوارزمي الحنفي وابن المغازلي المالكي والفصول المهمة لابن الصباغ المالكي سوى ما أورده