الصفحه ١٦٨ :
فقالت : يا رسول الله
إني رأيت حلماً منكراً الليلة ، قال : وما هو ؟ قالت : انّه شديد ، قال : وما
الصفحه ٤٠٩ : (١).
ولفظه كما في أكثر من موطن قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيه ذلك : (أيّها الناس إنّي تركت فيكم
الصفحه ٢٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (يا أيها الناس إنّي تركت فيكم الثقلين لن تضلوا ما تمسكتم بهما : الأكبر منهما كتاب الله ، والأصغر
الصفحه ٤٦٦ : ) وسلّم إلى مكانه ، فجلس رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم إلى جنب أبي بكر وأبو بكر قائم ، فلمّا فرغا
الصفحه ٤٣٤ :
فقد اعترف لابن عباس حبر الأمة ـ في
حديث بينهما حول الإمام والخلافة ـ : « ولقد أراد ـ رسول الله
الصفحه ١٢١ : : « يا رسول الله إلّا
الأذخر فإنّه للقين والبيوت » ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (إلا الأذخر
الصفحه ٢٣٧ : يقوم بعليّ بن أبي طالب المقام الّذي قام به ، فانطلق النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى مكة فقال : رأيت
الصفحه ١٠١ : ، فضمن له ذلك فقال له : فاني والله تركت ابن أخيك عروساً على بنت ملكهم. يعني صفية بنت حي بن أخطب. ولقد
الصفحه ١٤٨ : كيف تقاتلون عدوكم ؟
فأجابوه ووصفوا له ما أراد فقال : أنتم
اصحاب حرب فهل فيكم دروع ؟ قالوا نعم شاملة
الصفحه ١٤٤ : الامارة ورغبته عن الولاية ، فكل هذا رأي حسن وصوابه ، وإن كان منزعه في ذلك إلى أنك إن تركت الدخول معهم
الصفحه ١١١ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مكة يوم الفتح فقبض السقاية من العباس بن عبد المطلب والحجابة من عثمان
الصفحه ٤١٠ : : بلى يا رسول الله قال : (هو هذا وأشار إلى عليّ بن أبي طالب) ثمّ قال : (وآخوه ووازروه وصدّقوه وانصحوه
الصفحه ١٢٠ : إلّا الحدق ، فقال : من هؤلاء يا أبا الفضل ؟ فقلت : هذا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المهاجرين
الصفحه ٣٩٢ :
ثالثا ًـ لماذا أراد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يكتب له الكتاب ؟
قالوا : إنّ الرسول الكريم
الصفحه ٢١٨ : ؟) قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : (الحسن والحسين عمهما جعفر بن أبي طالب وعمتهما أم هانيء بنت أبي طالب