الصفحه ٢٩٤ : بالخوف حتى قال كلمة غمّ على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
منها لشدة وقعها على قلبه ؟
فما بال أبي
الصفحه ٤٠٠ : حق الإمام عليّ عليهالسلام الّذي أراد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يكتب له ذلك الكتاب
الصفحه ٣٨١ : : « أما والله يا بني عبد المطلب لقد كان عليّ فيكم أولى بهذا الأمر مني ومن أبي بكر » (٣).
وعلماء التبرير
الصفحه ٣٨٦ : : « أنا هو يا رسول الله ؟ » قال : (لا) ، قال عمر : « أنا هو يا رسول الله ؟ » قال : (لا ، ولكن ذلك الّذي
الصفحه ٢٣٨ :
وعنه قال : « لمّا كان يوم غدير خم ، قام
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
خطيباً ، ثمّ دعا عليّ بن
الصفحه ١٩٨ :
يا بن عباس إذا أردتَ أن تلقى الله وهو
عنك راضٍ فاسلك طريقة عليّ بن أبي طالب ، ومل معه حيث مال
الصفحه ٢٩٠ :
بحاجته ، فقال عمر : وقد غلبه الوجع وعندكم القرآن ! حسبنا كتاب الله ، من لفلانة وفلانة ؟ ـ يعني مدائن
الصفحه ٧٤ : :
أدنى النبيّ ابن عباس وقال له
قولاً فقُدس فيه الأهل والولد
والعلم والسلم كانا
الصفحه ٢٠٠ :
ألا أطعمكم من هدية
أهدتها لنا أم عقيق ؟ فقال : بلى فجيء بضبَّين مشويين فتبزّق رسول الله صلّى الله
الصفحه ٢٧٤ : ابن عباس على خده كأنّها نظام اللؤلؤ ، قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (أئتوني بالكتف
الصفحه ٢٢٢ :
ناقته. ثمّ مضى رسول
الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم ، فلمّا علا شرَف البيداء (١)
أهلّ ، وأدرك ذلك
الصفحه ٢٠٢ :
فرجعنا ، فقال : يا رسول الله إني قلت
لعبد الله كذا وكذا ، فقال : لي كذا وكذا ، وهل كان عندك أحد
الصفحه ١٠٩ :
يستطيع أحدٌ مخالفته
، لأن قريشاً تعاقدوا على نصرته في ذلك ، فكانوا له أعواناً على وظيفته
الصفحه ٢٨٧ : أفاق النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال له العباس : هذه صحيفة ودواة قد أتينا بها يا رسول الله فقال
الصفحه ٣٤٩ : اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا
وُسْعَهَا )
(١).
ثمّ إنّ عمر لم يكن مسدّداً بالوحي ورسول
الله