الصفحه ٣١٨ : ءاً بأصحاب الصحاح والسنن وسائر المصنفات ، وإذا كان ابن عباس قال عنه الرزية كلّ الرزية ، فإنّ كلمته تركت
الصفحه ٣٤٨ : عائشة فقال : « وقد اعتاص على كثير من أهل الكلام وغيرهم وأنكروه أشد الأنكار ، وقابلوه بالتكذيب ، وصنف
الصفحه ١٢٥ :
نصرنا رسول الله في الحرب تسعة
وقد فرّ من قد فرّ عنه وأقشعوا
وعاشرنا لاقي
الصفحه ٢٨٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غمرات الموت فقال : (أئتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباً لا تضلون
الصفحه ٤٧٥ :
فسمع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
صوت بلال فقال : اُدخل يا بلال إنّ رسول الله
الصفحه ٢٧٧ : البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال عمر : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد غلبه الوجع ، وعندكم
الصفحه ١٥٢ : يبلغه ، فإن قلتَ كيف هذا وقد جلس مجلساً أنا صاحبه ، فقد قاربت ، ولكن حديث يوم مرض رسول الله
الصفحه ٥٠ : بن عتبة :
ألسنا أهل مكة عالميا
وأدركنا السلام بها رطابا (١)
آل الله
الصفحه ٢٤٩ :
فسمعه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فغضب وقال : (إنّكم تختلفون وأنا حيّ ! قد أعلمت أهل بيتي
الصفحه ٤٦٢ :
تضلوا بعدي ، ولن
تختلفوا بعدي ...) ، فقال رجل : إن رسول الله يهجر (!) ، فغضب رسول الله
الصفحه ١٢٣ : ، فذكر المفيد في الارشاد ص ٧٤ ثلاثة أبيات منها ، وفيها (نصرنا رسول الله في الحرب تسعة وبعده وعاشرنا
الصفحه ٦٥ : أيسر بني هاشم ـ (يا عباس انّ أخاك أبا طالب كثير العيال وقد ترى ما أصاب الناس من هذه الأزمة ، فانطلق بنا
الصفحه ١١٨ : لأعلم أنك رسول الله ، ففدى العباس نفسه وابن أخيه وحليفه (١).
ثم رجعوا جميعاً الى مكة ثم اقبلوا الى
الصفحه ٤٢٦ : : « إنّي أراك قد أصبحت بنعمة الله وفضله كما تحب » ، وخرج إلى أهله في السنح ، ودخل رسول الله
الصفحه ١٩٩ : عن يمينه ـ أفتأذن لي أن أعطي خالد بن الوليد ؟) ـ يريد بذلك لسنّه ـ فقال ابن عباس : والله لا أوثر بفضل