الصفحه ٤٧١ : قال : هل أمرتنّ أبا بكر يصلي بالناس ؟ فقلت يا رسول الله إنّ أبا بكر رجل رقيق لا يُسمع الناس ، فلو أمرت
الصفحه ٤٣٨ : صدمه بكلمته حتى أغمي عليه ! أم على المسلمين وقد أضاع عليهم نعمة الإعتصام من الضلالة بالكتاب ؟ وكيف يصدق
الصفحه ١٤٦ : عليهالسلام
كيف بقي تلك المدة الطويلة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟ وكيف ما قتل وفتك به في جوف منزله
الصفحه ١٦٣ : أخرج الطبراني بسنده عن أبي رافع
مولى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « كنتُ غلاماً للعباس بن
الصفحه ٤٠٨ : لابن عباس : « أما والله يا بني عبد المطلب لقد كان عليّ فيكم أولى بهذا الأمر مني ومن أبي بكر ».
وهذه
الصفحه ٤٧٠ :
قال : فانصرف عمر
فقال لعبد الله بن زمعة : يا بن أخي أمرك رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم أن
الصفحه ٤١٣ : تَعْلَمُونَ )
(٣) ، وقد ورد عن الإمام
عليّ عليهالسلام
قوله في تفسير هذه الآية فقال : (نحن أهل الذكر) ولا شك
الصفحه ٤٢٨ : وعليّ) فقلت يا رسول الله : ألا أسهر الليلة معك بدله ؟ فقال : (لا هو أحق بذلك منك) » (١).
ألم يقرأ ابن
الصفحه ٢١٥ : عليّ رضياللهعنه : ما أحسن هذه الحديقة يا رسول الله ، فقال : (حديقتك في الجنة أحسن منها) ثمّ أومأ بيده
الصفحه ١١٩ : ، وقد أوعبوا من السلاح فقدم الغفاري فلم يجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالمدينة وجده بقباء ، فخرج
الصفحه ٢١٦ : المناقب
عن ابن عباس قال : « بعثني رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم إلى عليّ بن أبي طالب فقال له
الصفحه ٣٧٥ :
وختم الكلام فقال : « بيان استنباط
الأحكام :
الأوّل : فيه بطلان ما يدعيه الشيعة من
وصاية رسول
الصفحه ٤٤٤ :
بالصحيفة والدواة فقال : (بعد ما قال قائلكم ما قال ؟) فمن أبى أن يكتب بعد الّذي سمعه من عمر ، كيف يستدعي مرة
الصفحه ١٩٥ : بلفظ الشيخ الطوسي في
أماليه ٢ / ٢٨٧ ط النجف بسنده عن أبي جعفر عليهالسلام يقول : خرج رسول
الله
الصفحه ٣٣٢ : يحل ، ولو لم يكن في تقديم أبي بكر حجة إلّا انّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قدّمه إلى الصلاة لما