الصفحه ٣٢٣ : : « لمّا رأى ما
غلب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
» ؟ فهل مراده أنّ الوجع غلب عليه حتى سلبه اختياره
الصفحه ٣٩٦ : ؟
فغضب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لما سمع ذلك ، وخرج عاصباً رأسه ، فصعد المنبر وعليه قطيفة فقال
الصفحه ٣٤٠ : إلى ثماني روايات كما يلي :
١ ـ فقال بعضهم : انّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد غلبه الوجع
الصفحه ١٨٩ : فيه ابن عباس ، فتذاكرنا الوضوء ممّا مسّت النار ، فقال ابن عباس : « كان رسول الله
الصفحه ٢١٠ : : « أمرني العباس قال : بت بآل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ليلة ، فانطلقت إلى المسجد فصلّى رسول الله
الصفحه ٣٢٧ : فقال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد غلب عليه الوجع ، وعندنا كتاب الله ، وحسبنا كتاب الله
الصفحه ١١٥ :
لمّا نفروا إلى بدر ، فكانوا بمر الظهران ، هبّ أبو جهل من نومه فصاح فقال : يا معشر قريش ألا تباً لرأيكم
الصفحه ٤٧٧ : يأمره فليصلّ بالناس ، لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما روي قال : ليصل بهم أحدهم ولم يعيّن
الصفحه ٦٣ : ، وقد استنشدها السفاح العباسي من
موسى بن عبد الله الحسني ـ كما في مقاتل الطالبين / ٣٩٦ ـ وهي قصيدة طويلة
الصفحه ١٨١ : أبيه قبل
الفتح ، فأتفق لقياهما النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالجحفة ، وهو ذاهب لفتح مكة ، فشهد الفتح
الصفحه ٤٠٥ : النبيّ يهجر ، إنّما يهجر رسول الله.
وليس من شك في أنّ علماء التبرير أضفوا
على جفاء هذه الكلمة ، نسيجاً
الصفحه ٢٨٣ : بسنده فقال : « حدّثنا الحسين بن اسحاق التستري ، ثنا عثمان بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن زكريا بن إبراهيم بن
الصفحه ٣٧٦ : تضلّعه والأصح ضلوعه مع فقهاء الحكم ، فقال : الأوّل : فيه بطلان ما يدعيه الشيعة من وصاية رسول الله عليه
الصفحه ٦٠ : طعاماً يقدم مكة ولا بيعاً إلّا بادروهم إليه فاشتروه ، يريدون بذلك أن يدركوا سفك دم رسول الله صلى الله
الصفحه ٣٦٩ : أستظهر أنّ الكتاب إنّما هو في النص على خلافة أبي بكر قال ذلك بضرس قاطع وقد جاء بأداة الحصر (إنّما) وأبطل