الصفحه ٢٣٤ :
فمن كان بهذه المثابة من الحرص على أن
لا يفوته شيء من أقوال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأفعاله
الصفحه ٢٦٨ : أنا فيه خير ممّا تدعوني إليه) ، فأمرهم بثلاث : قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد
الصفحه ٣٢٦ : يقع ضلال في الأمة بعده عليهالسلام.
فإنّ ذكر ذاكر معنى ما روي عن عائشة إذ
سئلت من كان رسول الله
الصفحه ٣٢٧ :
وقفة مع ابن حزم :
من المضحك ـ وشر البلية ما يضحك ـ أن
يكون مثل ابن حزم المتحرر من كثير الرواسب
الصفحه ٣٣٦ :
قال الّذي قاله
إنكاراً على من تخلف عن الإمتثال ، وستأتي مقالاتهم التافهة وما أسسوه من مقدمات
الصفحه ٣٣٨ : يأتوه بالكتاب فقال بعضهم : أوامر النبيّ صلّى
الله عليه (وآله) وسلّم يفهم أيجابها من ندبها من اباحتها
الصفحه ٣٤٠ :
مع القاضي عياض :
لقد كانت غاية محاولة القاضي هي تبرير
ما صدر من عمر بن الخطاب في ذلك اليوم
الصفحه ٣٤٣ :
أمّا الأوّل وهو احتمال وجود قرينة في
المقام عرفها بعضهم ولم يعرفها آخرون ، فهو من واهي الأحتمالات
الصفحه ٣٨٥ : عند أقواله. ولكن لنا أن نسأل منه. ونحن أيضاً نكبر فيه ذلك النظر الثاقب إلى أبعد العواقب. حين حاول
الصفحه ٣٨٦ : : « وكثيراً ما جاراه واستحب ما
أشار به وعارض فيه » ؟ لماذا لم يوثق دعواه بشاهد صدق واحد من ذلك الكثير الّذي
الصفحه ٣٩٣ : ما سبب نزول قوله تعالى ( سَأَلَ سَائِلٌ
بِعَذَابٍ وَاقِعٍ )
(٣) أليس كان من أسباب
نزولها مجيء بعض
الصفحه ٣٩٧ : أبو بكر وأبو عبيدة ، فانتهوا
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
حين زالت الشمس من هذا اليوم وهو يوم
الصفحه ٤١١ : فيها صيغة (لن تضلوا) (أن لا تضلوا) وكلها في أهل البيت عليهمالسلام منها ما يخصّ عليّاً بمفرده ، ومنها
الصفحه ٤١٥ : ، والبيهقي ، والسيوطي.
فلنقرأ ما يقول كلّ واحد في عدم
الإستغناء بالكتاب وحده ولابدّ من السنّة معه ، وهم غير
الصفحه ٤١٧ : مِنْ عِندِ غَيْرِ
اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا )
(٢). فأخبر عزوجل انّ كلام نبيّه وحي