الصفحه ١٤٤ : الخلافة ، وهذا هو الظاهر من كلامه ، فليس هذا الرأي عندي بمستحسن ، لأنه لو فعل لولّوا عثمان أو واحداً منهم
الصفحه ١٧٣ : ، بفضل ما حصلت عليه ، ممّا صار يغبطه عليها ـ بعد ذلك ـ كثير من أبناء الصحابة ، بل وحتى من الصحابة الّذين
الصفحه ١٩٧ : مبغض عليّ منها على من زعم أنّ لله ولداً.
يابن عباس لو أنّ الملائكة المقربين
والأنبياء المرسلين
الصفحه ٣١٦ :
السمين ، والتافه من
الثمين ، وإن استوجب ذلك منه الأناة ، بل البطء في المسيرة. حتى يتوصل إلى
الصفحه ٣٢١ :
مع الخطابي :
من المؤسف حقاً تضييع الوقت في رد
مزاعمه في الدفاع عن عمه. وما ذكره من الاحتمالات
الصفحه ٣٢٣ : من ألفاظ الهجر الّتي فاه بها عمر ، كلّها أو بعضها
تدل على أنّ مراده ذلك.
٢ ـ وما المراد من قوله
الصفحه ٣٣٩ :
وقيل : إنّه كان من النبيّ صلّى الله
عليه (وآله) وسلّم لهم على طريق المشورة والإختبار هل يتفقون على
الصفحه ٣٦٠ :
ثمّ كيف يشتبه عليه قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
هل كان من شدة المرض أو كان من أقواله
الصفحه ٣٨٠ :
عمريون
أكثر من عمر :
لقد أوردنا نماذج من أقوال علماء
التبرير ، فوجدناهم في أندفاعهم يركبون الصعب
الصفحه ٣٩٩ :
المواقف من بعد موت
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
كلّ ذلك يصدّق ما قيل من وجود تنسيق وتدبير بينهم
الصفحه ٤٣١ : عليّاً ، فما نعى به على الشيعة في ذلك ، وزعم أنّه أمر لم يصح ولا نقله أحد من أئمة النقل. فنقول له إنه أمر
الصفحه ٤٣٢ :
قال ابن أبي الحديد المعتزلي الحنفي ـ على
ما ببالي ـ : « وممّا رويته من الشعر القول صدر الإسلام
الصفحه ٤٤٢ :
ولا يبعد ـ كما أرى ـ أنّ الحديثين كانا
في بطن الريب ، ولم ينزّلا من ظهر الغيب. ولم يولدا إلّا بعد
الصفحه ٤٥٥ :
٢ ـ ومنها ماجاء من تزيّد فاضح لراويه ،
وذلك نحو ما قاله ابن أبي الحديد المعتزلي معقباً على ما رواه
الصفحه ٢١ :
من أوجه نسباً وعلماً
إلى حضيض الهاوية عملاً ، حيث ذكروا أنّه ولاه الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام