الصفحه ١٥ : الأمة ، وعقوداً ذهبية من حياته المفعمة بالفضائل والفواضل فحقيق له أن يعدّ في علية الكتب وحسنة العصر
الصفحه ٤٠ : كاشف الغطاء والمغفور له الحجة العالم الموسوعي الشيخ محمّد السماوي تغمدهما الله برحمته فقد أفدت من
الصفحه ٧٨ :
وكنيته بأبي العباس ، كانت شائعة
الاستعمال ، فقد وردت في جملة من الآثار دعاه بها سيد أهله الإمام
الصفحه ١٢١ :
: (من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ، ومن دخل المسجد فهو آمن ، ومن أغلق عليه بابه فهو آمن) (١).
ولمّا خطب
الصفحه ١٢٢ : ثبت معه من بني هاشم » (٢).
وقال الشيخ المفيد أيضاً : « ولمّا رأى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٨ :
فأصبّ عليه ، فخشيت
أن يذر شيئاً من عمله ، فلمّا توضأ دخل مسجده فصلّى أربع ركعات ، فقرأ في كلّ ركعة
الصفحه ٢١٧ : أتحبّ هذا ؟ فقال النبيّ صلّى الله عليه (وآله) وسلّم : (يا عم رسول الله والله لله أشدّ
حباً له مني. انّ
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعا بصحيفة أراد أن يكتب فيها كتاباً لأمته فكان في البيت لغط فرفضها » (١).
والآن وقد انتهينا من
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ثمّ قال : عندنا القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف مَن في البيت وأختصموا ، فمن قائل يقول القول ما
الصفحه ٢٦٣ :
أقول : كلام ابن أبي الحديد في هذا
المقام تعوزه الدقة. فإن هذه الصورة من الحديث سنداً ومتناً لم ترد
الصفحه ٢٦٥ :
وحبذا لو كان الخلاف
يسيراً لهان الأمر ، ولكن بين مروياتهم من التفاوت مايبعث على الشك والريبة
الصفحه ٢٧٤ :
هل هو شبل ؟ أم هم بقية الرواة ؟ أم هو
الطبراني ؟ وهو الأقرب لما سيأتي عنه من شاهد آخر يدل على ذلك
الصفحه ٢٩٧ : ).
٧ ـ التابعي أسلم العدوي مولاهم أبو زيد
مولى عمر بن الخطاب مات سنة ٧٠ ه أو ٨٠ ه عدّه الذهبي من كبار التابعين
الصفحه ٢٩٩ : (الصورة ١٨).
١٠ ـ سليمان الأحول من صغار التابعين
روى الحديث عن سعيد بن جبير وعنه سفيان بن عيينة وشبل كما
الصفحه ٣٠٣ : سنة ١٣٦٧ ه ـ خلو من هذا الحديث مع ذكره بعث أسامة ومرض النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
!!؟.
٦ ـ عثمان