الصفحه ١٢٨ :
أقول : وهذا ممّا لا شك فيه ، ولكن لا
يعني انّ كل ما جمعوه كان من الموضوعات ، كما لا نشك بأنه كانت
الصفحه ١٣٣ : بعد وفاة الوزير عون الدين ابن هبيرة لأنه كان ينوب عنه في واسط ، فكتب من الحبس إلى استاذ الدار
الصفحه ١٣٥ :
لا ترجوّنا حاصنٌ عند طهرها
لئن نحن لم نثأر من القوم علقما
أبا
الصفحه ١٥٩ : .
٩ ـ حديث : (أنه قال للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنا نريد أن نكنس زمزم وإن فيها من هدّة الجنان) أخرجه
الصفحه ١٦٦ : ـ قال سمعته ـ يعني الباقر ـ يقول : رحم الله الأخوات من أهل الجنة ، فسماهنّ : أسماء بنت عميس الخثعمية
الصفحه ١٦٧ : إليه بقعب من لبن وهو واقف فشربه » (٢).
وأخرج لها مسلم في النكاح ، والنسائي
وابن ماجة فيه أيضاً حديث
الصفحه ١٨٩ : الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم يعلّمهم ثمّ يستوي لنا راكعاً ، حتى لو قطرت بين كتفيه قطرة من ماء ما
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
للعباس : يا عباس ألا تعجب من شدة حبّ مغيث بريرة ومن شدة بغض بريرة مغيثاً !؟ فقال لها النبيّ
الصفحه ١٩٦ : : « فقلت يا رسول الله بم
كلمك ربّك ؟ »
قال : قال لي يا محمّد اني جعلت عليّاً
وصيّك ووزيرك وخليفتك من
الصفحه ٢١٦ : . ما يخصّ الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
وإلى القارئ نبذة منه :
١ ـ فمن ذلك ما أخرجه أحمد في
الصفحه ٢١٨ : ؟ فقال لها رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم : (لا تبكي فإن خالقهما ألطف بهما مني ومنك) ، ثمّ رفع
الصفحه ٢٣٠ : ، يا سلمان إنّ عندها يؤتى بشيء من المشرق وشيء من المغرب يلون أمتي ،
الصفحه ٢٣١ :
فالويل لضعفاء أمتي
منهم والويل لهم من الله ، لا يرحمون صغيراً ، ولا يوقّرون كبيراً ، ولا يتجاوزون
الصفحه ٢٣٢ : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، حتى يكون المؤمن في ذلك الزمان أذل من الأمة ، ويظهر قراؤهم وعبّادهم
الصفحه ٢٤١ : ، ولنندب حظ الأمة العاثر حيث أضاعت تلك الفرصة الثمينة ، فرفضت ذلك العرض السخيّ المؤمِّن من الضلالة أبداً