الصفحه ٣٣٠ :
كتبته أعتماداً على
ما علم من تقدير الله تعالى ذلك ، كما همّ به في ابتداء مرضه حين قال : وارأساه
الصفحه ٣٧١ : بضلال ... ا ه » (١).
أقول : وهذا هو بيت القصيد كما يقولون.
فكل ما حدث من خلاف في الخلافة وأريقت بسببه
الصفحه ٣٨٤ : على المسلمين كتاباً يسترشدون به بعده ، أشفق عمر من مراجعته فيما سيكتب وهو جد خطير (؟) وقال : انّ
الصفحه ٤٠٦ :
وأستنبطوا لكلٍ وجهاً
في القراءة ، حتى جعلوها من الإنشاء إلى الاخبار ثمّ عادوا إلى الإستفهام في
الصفحه ٤٢٦ : تأخر فجذبه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأقامه مكانه ، وقرأ من حيث انتهى أبو بكر ثمّ كان أبو بكر
الصفحه ٤٤٨ : عند موته ؟ قال : نعم ، لمّا ثقل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
جمع كلّ محتلم من بني عبد المطلب
الصفحه ٤٦٧ : عند الله فإنّي لا أغني عنكما من الله شيئاً) ثمّ قام من مجلسه ذلك
فما انتصف النهار حتى قبضه الله
الصفحه ٤٧٥ : ، وكان رجلاً رقيقاً ، فلمّا رأى خلو المكان من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
خرّ مغشياً عليه وصاح
الصفحه ٤٧٦ : الّذي أمره ؟ ولماذا
نكص هو الآخر ما دام قد صلّى بأمر منه ؟ فهذه هي التنحية الّتي قالها ابن الإسكافي
الصفحه ٣٥ : محمّد الهروي القاري المكي الحنفي المذكور أولاً.
٦ ـ (تحفة الأخوان من الناس في فضيلة
ابن عباس) تأليف
الصفحه ٤١ : ، فهي لا تعدو عن حقيقة ثابتة هي أنّ التاريخ يصنع من النصوص ، كما انه يكفي في تاريخ الأفراد سرد الواقع
الصفحه ٤٤ : إلى تقديم ما ذكرت ما قد يجده القارئ من آيات أو أحاديث ـ مدحاً أو ذماً ـ للعرب ، وهو يتخيّل أنّ ذلك
الصفحه ٥٢ :
ثانياً ـ وجود أبناء قصي الذين استأثرت
مكة بهم زعامة وفضلاً وشرفاً ومنعة ، ممّا جعل لهم من المكانة
الصفحه ١١٢ : ، فكانت بيد عليّ بن عبد الله بن عباس يفعل فيها كفعل أبيه وجده يأتيه الزبيب من ماله بالطائف ، وينبذه حتى
الصفحه ١١٣ : ، فالظاهر أنّ ما سبق هو الأولى.
قال ابن رستة في كتابه : « وأول من سنّ
الطواف بالبيت سبعاً هو العباس ابن