الصفحه ٢٠٧ :
أمّا الّذين رأوا الملائكة ولم يعيّنوهم
مَن هم فهم :
١ ـ أسيد بن حضير.
٢ ـ عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٢١٩ : يدل على سقط في نسخة الذخائر.
وهكذا نجد من الشواهد على حضوره المشاهد
الّتي حفظها ودلت على دقة
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأصحابه صُبح رابعة من ذي الحجة يهلّون بالحجّ لا يخلطه بشيء ، فلمّا قدمنا أمرنا فجعلناها عمرة ، وأن
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حجة الوداع : (اللّهم إنّك تسمع كلامي ، وترى مكاني ، وتعلم سرّي وعلانيتي ، ولا يخفى عليك شيء من
الصفحه ٢٢٩ : من البيت ، فقال : (لا حاجة لي فيه ، اسقوني ممّا يشرب الناس) » (٢).
٢٦ ـ أخرج ابن كثير نقلاً عن أحمد
الصفحه ٢٤٣ : الله وعلى الرسول من موجبات الكفر فالله سبحانه يقول : ( مَا آتَاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا
الصفحه ٢٦٦ : حماد الدولابي ـ الخامس عشر من القائمة ـ كما أخرجها الطبري ، وإليك لفظه : « حدّثنا أبو كريب قال حدّثنا
الصفحه ٢٨٦ :
كما أنّ هذه الصورة تؤيد ما قبلها من
أنّ الحديث والحادثة كان في يوم وفاة النبيّ
الصفحه ٢٨٩ : متناً عما مرّ ولا مؤاخذة عليه لأنّه بسند آخر. ولكن المؤاخذة فيما وقع في السند من وهم خفيّ ـ لم يتنبّه له
الصفحه ٢٩٢ :
ولا خلاف بين المسلمين أنّ من ردّ عليه
قوله بعد موته كان مرتداً ، فكيف الحال بمن ردّ عليه في حياته
الصفحه ٢٩٥ : المفروض أن يستنتجوا من ذكره هذا الكتاب أشياء غير الجوانب التشريعية والعقدية الّتي ما أنفكّ القرآن يتنزل
الصفحه ٣٠٦ : ١٢).
٢٦ ـ إسحاق بن إبراهيم ابن راهويه
المتوفى سنة ٢٣٨ ه من شيوخ البخاري ومسلم ، روى الحديث عن ابن
الصفحه ٣٢٠ : في شرح صحيح البخاري وغيره. وأخيراً من القرون المتأخرة نذكر ما قاله الدهلوي واللاهوري ومن المعاصرين
الصفحه ٣٢٥ :
يضل من بعده دون بيان
، فيحيا ـ كذا ـ من حي عن بيّنة ، إلى أن منّ الله تعالى بأن أوجدناه فأنجلت
الصفحه ٣٢٩ : أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قرّبوا يكتب لكم رسول الله ومنهم يقول ما قال عمر فلمّا أكثروا اللغو