الصفحه ٦٤ : بينهم وبين قتل ابن أخي » (١)
اللّهم انصرنا على من ظلمنا وقطع أرحامنا واستحلّ ما يحرم عليه منا.
وقالت
الصفحه ٧١ :
قال : يا رسول الله بعض هذا القول : قال
: (يا عباس لم لا أقول هذا القول وأنت عمي وصنو أبي ، وخير من
الصفحه ٧٦ : : « إنّما جيء بالكنية
لاحترام المكنى بها ، واكرامه وتعظيمه ، كيلا يصرّح في الخطاب باسمه ومنه قول الشاعر
الصفحه ٧٧ : الملقّبينَ ورفعتهم ، قال الشاعر :
وقلّما أبصرت عيناك من رجل
إلا ومعناه إن فكّرت في
الصفحه ٨٥ : يخضب بالسواد (١)
، وبالحناء (٢)
، وثالثة يصفّر لحيته (٣) ، وأظنه إنّما فعل
ذلك لما أثر عنه في ذلك من
الصفحه ٨٨ : في خيرهما ) (١)
، إذن فهو من صفوة خيار خلق الله سبحانه.
ولنعم ما قال الشيخ شمس الدين الأندلسي
الصفحه ١٢٧ : رضي الله عنه والد وطاعته له كطاعة الوالد...
ثم استشهد بشعر الكميت بن زيد الأسدي
جاء فيه : (من قصيدة
الصفحه ١٣١ : ـ العباس ـ إلى بني هاشم أن تطهروا وألبسوا من صالح ثيابكم ، فأتوه ، فأخرج طيباً فطيّبهم ، ثم خرج العباس وعلي
الصفحه ١٤١ : الدين ورضى الرب » (١).
وقد نظم هذه الوصية جملة من العلماء ذكر
منهم السخاوي في كتابه التبر المسبوك في
الصفحه ١٤٣ :
إلا ضِراراً ، ولم
تستلج إلا عثاراً ، واعرف مَن هو بالشام له وَمَن ههنا حوله ومن يطيع أمره ويمتثل
الصفحه ١٦٠ :
مسك
الختام بالسلام عليه ( عليه السلام ) :
روى المجلسي في زاد المعاد في أعمال
اليوم السابع عشر من
الصفحه ١٧٥ :
وسيأتي في مستقبل تأريخه أنّه صار يقريء
جماعة من الصحابة ، وجاء عند البخاري وغيره ذكر عبد الرحمن
الصفحه ١٧٨ :
فنحر فيها الرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم
هديه ، وحلّ من احرامه ، ورجع إلى يثرب دار هجرته
الصفحه ١٨٥ : صلّى الله عليه (وآله) وسلّم في المسجد ، فبينما هو محتب حلّ حبوته ثمّ قال : (من كان عنده من الخمر شي
الصفحه ٢٠٤ :
١ ـ القرآن المجيد ما يؤكد ذلك كما في
قصة مريم عليهاالسلام
وذلك قوله تعالى : ( فَاتَّخَذَتْ مِن