الصفحه ٢٤٨ : رواه عبد الله بن عباس كما صرّح بذلك الحسن البصري وهو من سادة التابعين فأقرأ ما يأتي :
الصورة الثانية
الصفحه ٢٥٠ :
الصورة الرابعة :
ما روي عن عمر بن الخطاب ، وهي تقرب من
الثالثة إلّا أنّها أتم ولفظها كما يلي
الصفحه ٢٥٣ : ؟ ثمّ من ذا رفضها ؟ أهو عمر ؟ أم النبيّ ؟
كلّ هذا يجد القارئ الإجابة عليه في قول
عمر لابن عباس
الصفحه ٢٦٧ : عن شيخه محمّد بن سلام.
وأمّا رواية قبيصة ـ وهو الثالث من
القائمة ـ فقد رواها عنه البخاري في كتاب
الصفحه ٢٧٢ : ويبدو أنّه سمع الحديث من سفيان بن عيينة أكثر من مرة لقوله : « قال مرة كذا ». فحدث تفاوت لفظي لتكرر سماعه
الصفحه ٢٨٠ :
المواضع الثلاثة
الّتي ورد ذكره فيها ، ففي الموضع الأوّل قال : « وفي البيت رجال » من دون (فيهم عمر
الصفحه ٢٨١ : ، ممّا لا يترك مجالاً للتشكيك في أنّ كلّ شرح من شروح الصحيح ـ أيّ صحيح كان ـ فيه ثعلبة يصيح : لكلّ منّا
الصفحه ٢٩٠ :
بحاجته ، فقال عمر : وقد غلبه الوجع وعندكم القرآن ! حسبنا كتاب الله ، من لفلانة وفلانة ؟ ـ يعني مدائن
الصفحه ٣٠٢ : ذكرهم كما في (الصورة ٩).
٣٨ ـ عمرو بن الفضل العبدي السلمي من
صغار التابعين روى الحديث عن نعيم بن يزيد
الصفحه ٣٠٩ : (الصورة ١٠).
٤ ـ محمّد بن يوسف الفربري المتوفى سنة
٣٢٠ ه من رواة صحيح البخاري ، وتفضل روايته على غيره
الصفحه ٣١٥ : يرتاح إليها الباحث في ثبوت الحدَث ، بل هي كصمّام أمان يقي الباحث من إصر المسؤولية عن الأمانة الّتي
الصفحه ٣١٧ : عنها حين يلقون إليه بقوارص الكلم.
فبدلاً من ( أَن يَقُولُوا
سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَٰئِكَ هُمُ
الصفحه ٣١٩ :
تصانيف منها اعلام
السنن في شرح صحيح البخاري ، ومعالم السنن في شرح سنن أبي داود وكتب أخرى.
ومن
الصفحه ٣٢٨ : منه إلّا استغفال لعقول الناس !؟ فالحديث الّذي زعم أنّه وجده فانجلت به الكربة فكأنّه عمي أو تعامى أنّ
الصفحه ٣٤١ : يَهجَر » وما تحريكه لها بفتحتين إلّا نحو من التعتيم
المتعمد ، لأن الصحيح « يَهجُر » فانها من باب (نصر