الصفحه ١٥٨ : وجهه وكفـّاه ... ) أخرجه كل من مسلم وابي داود والترمذي في الصلاة عن قتيبة ، وأخرجه النسائي في الصلاة عن
الصفحه ١٦٢ : أخوات أيضاً من أمها ، وهن :
١ ـ عزة : وكانت عند الحجاج بن علاط
السلمي.
٢ ـ سلمى : وقد تزوجها حمزة بن
الصفحه ١٦٤ : نزل عليّ. برك ظ. فقامت أم الفضل فاحتجزت فأخذت عموداً من عُمُد الحجرة فضربته به ، ففلقت في رأسه شجةً
الصفحه ١٦٨ : هو ؟ قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: رأيت
الصفحه ١٨١ : عام ثمان للهجرة النبوية ، وهو بداية حياته.
شواهد
ومشاهد :
لقد كان لدى حبر الأمة وهو في سنّه تلك
من
الصفحه ١٨٣ : رأيت من رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم ، كان هو وأصحابه في بيته ، فجاء المؤذن فقام إلى الصلاة
الصفحه ١٨٦ : كافة ، وغفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخّر ، وأنت خاتم الأنبياء فقال رسول الله صلّى الله عليه (وآله
الصفحه ١٨٧ : عليه (وآله) وسلّم يا بنيّ فقل : إنّا قوم نعمل فإن كان عندك أسنّ منها فابعث بها إلينا ، فأتيت بها فقال
الصفحه ١٩٣ : فأعجبنا فأكلنا منه قال : (صوموا
يوماً مكانه) » (١).
٣١ ـ وأخرج أيضاً بسنده عن ابن عباس قال
: « ما كنا
الصفحه ٢٠٣ : رآها فهي لا تخلو من دلالة مناقبية ، ولكنه لا مانع من صحتها بعد أن قرأناها وفي مصادر كثيرة وقرأنا مثلها
الصفحه ٢٠٥ : الملائكة : وجاءت ريح لم يروا مثلها شدة ، ثمّ ذهبت فجاءت ريح أخرى ، فكانت الأولى جبريل عليهالسلام
في ألف من
الصفحه ٢١٥ : ومستفهماً ، وبالتالي حصل على ما يبتغيه من إنشاده للنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم من تبسمه أنّه كالمصدّق له
الصفحه ٢٤٢ : ، وأخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم به (١))
».
فكان ابن عباس رضياللهعنه
الصفحه ٢٤٤ : استعداده لقراءة ما سيقرأه من حديث الرزية وملابساته ، وما تبعه من أعذار واهية ، لا تزيد علماً ولا تغني عملاً
الصفحه ٢٤٦ :
وباقي الصور كلّها تروى عن ابن عباس
لماذا ذلك ؟
سؤال يفرض نفسه ، ولابدّ من تلمّس الجواب
عليه