الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
تساوي الكتاب ان لم تزد حجماً عليه.
ثانياً : لم يعهد منه صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّه كان يكتب
الصفحه ٣٩٦ : من قبله ، وايم الله ان كان
لخليقاً بالامارة ، وابنه من بعده لخليق بها ...) » (١).
وقال أيضاً
الصفحه ٤٠٩ : بيته أمان من الضلالة ، ولم ترد في حقّ أيّ إنسان سواهم :
أوّلاً : حديث الثقلين وهو من الأحاديث
الصفحه ٤١٢ : بشخصه الكريم ، وأجرأ من ذلك دعواه في كلمته الأخرى « وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله » ، ولنستذكر ما مرّ من
الصفحه ٤٤٠ : الوجع حسبنا كتاب الله » (٢).
وفي قول هذا المعتزلي وهو غير متهم على
الوضاعين البكريين وهو من علما
الصفحه ٤٤٦ :
فيا ترى من هو الّذي سكت عمداً ؟ أهو
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ وحاشاه ـ لماذا أراد أن
الصفحه ٤٤٧ :
(الصورة ٢١) وفيها
فدعا العباس بصحيفة ودواة فقال بعض من حضر : « انّ النبيّ يهجر » ثمّ أفاق النبيّ
الصفحه ٤٦١ :
آثارها المحزنة من
الذاكرة ، كما لا تضيع معالمها مهما تكثرت نزوات الاقلام الماكرة. إذ لولاها لما
الصفحه ٤٧٨ : يضرّ فيه قوماً وينفع فيه آخرين ، فليقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم) ، فكان آخر مجلس جلس به النبيّ
الصفحه ٤٧٩ :
أن يصرّح باسمه فمنعت
من ذلك » (١).
إذن عرفنا انّ التهمة هي ما كان يبلّغه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٨٧ : اللاهوري ....................................................................... ٣٧٩
عمريون أكثر من عمر
الصفحه ٢٤ :
( الحلقة الرابعة ) : حبر الأمة في
الميزان وتتضمن ما جاء فيه من الجرح والتعديل. وبها خاتمة الكتاب
الصفحه ٢٩ :
١٠ ـ لم يذكر لعليّ حضوراً في هجرة
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من مكة ولم يذكر مبيته على الفراش
الصفحه ٣٣ :
المصطنعة المحاطة
بهالة التفخيم والتعظيم ، كما أنها أصدق من الصورة المصنوعة والمشوهة بضباب التعتيم
الصفحه ٥٠ : مانعاً
من يرد فيه بإثمٍ يخترم
لم تزل لله فينا حرمةٌ
يدفع الله