الصفحه ٣٨ : عن طبعة معارف استانبول) سوى ما كتبه لي في إجازتيه من طرق الخاصة ومن طرق العامة.
ثالثاً : سماحة
الصفحه ٥٤ : بالرغم من الاحتياط الذي أشرنا إليه للتفادي عن المنافسة ، وخاصة مع (هاشم) الذي علا نجمه ، وطال شأنه وكثر
الصفحه ٧٠ :
فكان من أولئك الذين أخذتهم الحمية
للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
عمه العباس بن عبد المطلب فقد دخل
الصفحه ٨٦ :
بألف (١)
، وستأتي شواهد على ذلك في مستقبل تاريخه ، وكان يلبس الخز ويكره المصمت (٢)
وهو ضرب من
الصفحه ٩٨ : لم يكن للفضيلة من بين أقرانه مستحقاً ، وبها مخصوصاً ما خصّه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالدعوة
الصفحه ١٠٣ :
أسنّ من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بثلاث سنين ، وسئل مرّة أنت أكبر أم رسول الله
الصفحه ١٠٤ : ضاع من أولادها هو ضرار
إبنها (٣) فكاد عقلها أن يذهب جزعاً وولهت ولهاً شديداً ، وكانت ذات يسار فنذرت
الصفحه ١٠٨ :
فكان يمنع الجار ، ويحمي الذمار ، ويبذل
المال ، ويعطي في النوائب.
وكانت قريش تعدّه من صيّتي
الصفحه ١١٧ :
وذكر ابن سعد أنّ قريشاً في يوم بدر
جمعت بني هاشم وحلفاءهم في قبّة وخافوهم فوكّلوا بهم من يحفظهم
الصفحه ١٢٣ :
الْمُؤْمِنِينَ ) (١)
ويعني بالمؤمنين : عليّاًومن ثبت معه من بني هاشم ، وهم يومئذ ثمانية نفر سواه
الصفحه ١٢٥ :
نصرنا رسول الله في الحرب تسعة
وقد فرّ من قد فرّ عنه وأقشعوا
وعاشرنا لاقي
الصفحه ١٢٦ :
وذكر المؤرخون واصحاب السير : انّ
العباس هو الذي كان تولّى تزويج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
من
الصفحه ١٣٠ :
للداريين وهم من لخم
وفيه شهد عباس بن عبد المطلب. وجماعة (١)
والاقطاع لبني جعيل من قبيلة بلّي وفيه
الصفحه ١٥٢ :
عثمان ـ قد ناجاني
مراراً بحديثك وناظرني ملايناً ومخاشناً في أمرك ، ولم أجد منه عليك إلّا مثل ما
الصفحه ١٦٥ : بالماء عليه من بعيد ، ثم احتملوه فقذفوه في أعلا مكة إلى جدارٍ
وقذفوا عليه الحجارة » (١).
أقول : ورواه