الصفحه ٧٧ :
حالة مزيجة بين الخوف والطمع.
الخوف
: من عذاب الله وعقابه.
والطمع
: برحمته وعفوه.
وهؤلا
الصفحه ٩٢ :
(
بشراكم
اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم
) (١).
يناديهم المنادي
الصفحه ٩٥ :
الصورة الرابعة من التشويق :
الله يأخذ الصدقات
وهذا النوع من التشويق تصرح به الآية
الكريمة
الصفحه ١٠٥ :
ولكن ممن ولمن ؟.
ممن : من الله.
ولمن : إلى الغني.
وليحاسب الغني نفسه ، وهو يقف وجهاً
لوجه
الصفحه ١١٥ : والمنع
، بل الاهانة يستحقها الفرد لعدم قيامه بما يفرضه عليه الواجب الإجتماعي العام
اتجاه من هو ضعيف
الصفحه ١٣٦ : ، والمساعدين
ان الإسلام لا يريد من الفرد ان يفرض سيطرته على الأفراد بغض النظر عن شخصية هذا
الفرد فالناس اكرمهم
الصفحه ١٦٨ : يخفي
عطاءه حتى لا يعلم به أحد ، وهو واحد من السبعة الذين يظلهم الله يومن القيامة ، وعطاؤه
يطفئ غضب الرب
الصفحه ١٧٠ :
٢ ـ الإيثار على النفس :
من الصفات الممدوحة التي يرغب الله أن
يتحلى بها المنفق هي ما ذكرته الآية
الصفحه ١٨٦ : مكثفة ، وكلها تحذر من القطيعة ، وعدم
التودد إلى الأرحام.
وقد بينت الأخبار ، وكشفت عن العواقب
الوخيمة
الصفحه ١٨٨ :
بعبادته ، وعدم الشرك به. ومن الواضح ما للأمر بعبادته من الأهمية بالنسبة إليه ، وهكذا
عدم الشرك ، قد صرحت
الصفحه ٦ : :.................................................................. ٣٥
الفصل الثاني
موقف القرآن من مسألة : ( الحتمية ) و ( استقلال الانسان ).................... ٣٩
الصفحه ٧ : ء والقدر في الكون :................ ٧٨
٤ ـ تتّم المعاصي من
الناس بقضاء الله وقدره ولا يُعصى مغلوباً
الصفحه ١٣ : :.................................................................. ٣٥
الفصل الثاني
موقف القرآن من مسألة : ( الحتمية ) و ( استقلال الانسان ).................... ٣٩
الصفحه ١٤ : ء والقدر في الكون :................ ٧٨
٤ ـ تتّم المعاصي من
الناس بقضاء الله وقدره ولا يُعصى مغلوباً
الصفحه ٢١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
من القرآن الكريم :
( مثل
الذين ينفقون أموالهم في سبيل