الصفحه ٦٨ : * الّذين ينفقونَ في
السّرّاءِ والضّرّاءِ والكاظِمِينَ الغيظَ والعافينَ عن النّاسِ واللهُ يحبُّ المُحسنينَ
الصفحه ٧٥ : لوجه الله وتقرب بذلك إليه تماماً كما يؤدون واجباتهم العبادية
الأخرى.
( وممّا رزقناهم ينفقون
الصفحه ٧٧ :
حالة مزيجة بين الخوف والطمع.
الخوف
: من عذاب الله وعقابه.
والطمع
: برحمته وعفوه.
وهؤلا
الصفحه ٨٣ : لأن الضامن في هذه
التجارة والطرف فيها هو الله سبحانه وهو الذي يوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله أنه
غفور
الصفحه ٩١ :
ولاُدخلنَّكم
جنّاتٍ تجري من تحتها الأنهارُ
) (١).
(
من ذا الذي
يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له
الصفحه ١٠٠ : ) :
ان هذا التركيز من مثل هذا الإنسان على التصديق
وبه ليكون من الصالحين يعطينا أهمية ما يكشف له في ذلك
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله
:
« من مشى بصدقة إلى محتاج كان له كأجر
صاحبها من غير أن ينقص من أجره شيئاً » (١).
إن النبي
الصفحه ١٠٧ :
وبعد كل هذا فإن الله هو الذي يستقرض من
الغني ما ينفقه فلا بعد اذاً لو كان الأجر محفوظاً لكليهما
الصفحه ١١٧ :
للرحم ـ كان ذلك موجباً من موجبات اقتحام العقبة الكؤد.
وفي الحديث عن معاذ بن جبل قال : قال
رسول الله
الصفحه ١٢١ : قوله تعالى
:
(
والذين
يكنزونَ الذّهَبَ والفضّةَ ولا ينفقونَها في سبيلِ اللهِ فبشِّرهُم بعذابٍ أليم
الصفحه ١٢٢ : فتكون صفائح ، ويحمى عليها كما جاء ذلك في
حديث عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنه قال :
« ما من عبد له
الصفحه ١٣٠ : الكريمة بأن هذه النفقة قربة لهم ، وقد قبل الله
قربهم.
أما البشارة الثانية فقد جاءت مترتبة
على هذا
الصفحه ١٣٢ :
« السلام عليكم أهل بيت محمد مسكين من
مساكين المسلمين اطعموني أطعمكم الله من موائد الجنة فآثروه
الصفحه ١٣٩ : ليحرم منه
غيرهم لا ، بل أن أهل البيت إنما نالوا ذلك لأنهم أظهر المصاديق لعباد الله
المؤمنين المحبين له
الصفحه ١٤١ :
الادخار بحيث يبذل الإنسان يبقى فلا شيئاً له.
فلا هذا ولا ذاك لأن كلاً من هاتين
الحالتين تؤدي بالإنسان