الصفحه ١١١ : الدنيا : إلى مقوماتها.
وفي الآخرة : إلى ثوابها وجزائها.
وإذا كان الغني هو الله ، وهو القادر ، والرازق
الصفحه ١١٤ :
أما ترديه في نار جهنم فإن الله سيخلي
بينه وبين الأعمال الموجبة للعذاب والعقوبة وحينئدِ فلا بد من
الصفحه ١٣٤ : إلى السماء ليدعوا لشفاء ولديه ، ولا بد من الاستجابة لأن
الله لا يرد دعوة نبيه ، ولا يخيبه فيها
الصفحه ١٣٧ : المؤمنين عليهالسلام تقول مصادر التاريخ عنه انه كان يشتري
الثوبين له ولغلامه قنبر ، ويخيره أولاً بانتقا
الصفحه ١٥٥ : ثلاثة متعاقبة وقد بين فيها أن الإنفاق إنما يكون مرغوباً فيه ومرضياً له
سبحانه لو لم يصاحبه منّ على
الصفحه ١٦٢ : ليغفر إساءته له وهذا
خير من الصدقة مع المن والأذى فإن الأسلوب الجاف يزيد في تعقيد هذا المحروم وتهييج
الصفحه ١٧٩ : ملؤها
الإيمان بالله ، ونفوسا أبية تأبى أن تلوي جيداً لغير الله سبحانه.
( لا يسألونَ النّاسَ
إلحافاً
الصفحه ١٨٢ : وبالتالي يتوعد السائل لو
تكفف من غير حاجة ، ولا احتياج.
يقول الأمام أبو عبد الله عليهالسلام :
« ما من
الصفحه ٢٩ :
المحتكر على البيع من دون أن يعين له السعر.
نعم إذا كان السعر الذي إختاره مجحفاً
بالعامة أجبر على الأقل
الصفحه ٣٥ :
ومن بين هذه الصور تتألق صورة الانفاق
في سبيل الله ، ومد يد العون إلى الضعفاء والمعوزين ليجد هؤلا
الصفحه ٣٨ : الجزاء والأجر للفقير على ما قسمه الله له من فقره.
فعن النبي صلىاللهعليهوآله
انه قال :
« يؤتى
الصفحه ٤٦ : :
(
والمقيمين
الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجراً عظيما
) (١) ..
(
اولئك
الصفحه ٤٧ : والمؤلّفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي
سبيل الله وابن السبيل فريضةً من الله والله عليم حكيم
الصفحه ٥٦ :
« أربعة لا تستجاب لهم دعوة رجل جالس في
بيته يقول : اللهم أرزقني فيقال له : ألم آمرك بالطلب
الصفحه ٦١ : أخفاه ليواجههم به يوم القيامة فتزيد بذلك فرحتهم.
(
ولا خوف
عليهم )
من فقرٍ ، أو ملامة لأن الله عز وجل