الصفحه ١٠٩ : سلوكه مع الذين لا ينفقون من أموالهم في سبيل الله
وبه يتوخى أن يستنهض هممهم لهذا المشروع الإجتماعي
الصفحه ١١٩ : يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيراً لهم بل هو شرٌ لهم سيطوقون ما بخلوا
به يوم القيامة ولله ميراث
الصفحه ١٣١ : كان مزاجها كافورا * عيناً يشرب بها عباد
الله يفجرونها تفجيرا * يوفون بالنذر ويخافون
يوماً كان شره
الصفحه ١٣٣ : الأكيدة بين الله ، وعباده المؤمنين.
( إنما نطعمكم لوجه
الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا )
:
عباد الله
الصفحه ١٣٨ : ! :
يدخل رسول الله صلىاللهعليهوآله على ابنته الصائمة التي أخذ الجوع منها
مأخذه ، وبدلاً من أن يجدها
الصفحه ١٤٣ :
يحنون إلى الليل كما تحن الطيور إلى أوكارها
يقومون بين يدي الله خاشعين مصلين يسبحونه ويعظمونه سجداً
الصفحه ١٤٥ : :
(
وأنفقوا في
سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة
) (١).
أما سبيل الله : هو كل طريق شرعه الله
تعالى
الصفحه ١٥٨ : : فمثلوا له بأن يقول
المنفق للفقير أراحني الله منك أو من إبتلاني بك ؟ ، أو ليتني لم أتعرف عليك ، أو
يتعدى
الصفحه ١٧١ :
عندهم من المال إلى السائل
؛ والمسكين يبتغون بذلك رضا الله ، والتقرب إليه ، فوصفهم سبحانه بأنهم
الصفحه ١٧٢ : شريرة همّها النفاق ، والبعد عن ساحة الله ، ورضوانه.
وهذا القسم الثاني عندما نلاحظ أعمالهم
في المجتمع
الصفحه ١٧٦ : أن علي بن الحسين عليهالسلام قال :
« ما من رجل تصدق على مسكين مستضعف ، فدعا
له المسكين بشيء تلك
الصفحه ١٨٥ :
هل من تائب ليقبل الله توبته ؟
لقد نام الملوك ، وغلقوا أبواب قصورهم ،
وطاف عليها حراسها ، وبابه
الصفحه ١٨٨ :
(
واعبدُوا
الله ولا تشركوا بهِ شيئاً وبالوالدينِ إحساناً وبذِي القربى واليتامى
) (١).
ومن خلال
الصفحه ١٩١ : الإحسان قد تنوعت في العرض المذكور.
تقول الآية الأولى :
(
والله يحب
المحسنين )
(١).
وجاء في الثانية
الصفحه ٣ :
ولكن لو فرضنا إمكان ذلك من الناحية
العقلية واستقلّ الإنسان عن الله تعالى ، وأوكل الله أمر الإنسان