الصفحه ٩٧ :
منه فقبله وشمه ثم رده في يد السائل
فأحببت أن أقبلها إذ وليها الله ثم وليتها وان صدقة الليل تطفي
الصفحه ١٢٤ :
والشعور بأن ما
اعطاه الله من مال ليس له فقط ، بل له وللآخرين عبر رصيده وتملكه.
فهو يريد من صاحب
الصفحه ١٥٣ :
أن علم الإنسان أن
مصدر العطاء هو الله سبحانه وان لطفه ورحمته لا يختصان بفئة دون فئة وقد جاء في
الصفحه ١٥٤ :
الوصول لينهل منها
إلا إذا كان شعوره بحاجة أخيه المسلم كشعوره بنفسه وما يعاف منه لا يريده له ، وما
الصفحه ١٥٩ : ، وغير مرغوب فيه وفي
عطيته ويكفيه ذلاً أن الله لا ينظر إليه يوم القيامة أو لا يكمله ، وأخيراً لا
يدخله
الصفحه ١٧٤ :
المستوى الضحل من الذل والإنكسار وقد جاء عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله :
« ردوا السائل ببذل يسير
الصفحه ١٨٣ : الذي يحبذه الله لعباده
وهو الطريق الذي سار عليه الأنبياء ، والأوصياء ، والصالحون كما حدثنا التاريخ
عنهم
الصفحه ٢١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
من القرآن الكريم :
( مثل
الذين ينفقون أموالهم في سبيل
الصفحه ٣٦ :
وإذا كان الرزق من الله ، وهو الذي يقدر
معايش العباد فلماذا لم يمنح الفقير ما يغنيه ليجعل العباد
الصفحه ٣٧ : وكساء وسكن.
على أن هناك نقطة دقيقة كشف عنها القرآن
الكريم ، وأوضح أن الله سبحانه ينزل الارزاق حسب
الصفحه ٥٩ :
الصورة الأولى من التشويق :
الضمان بالجزاء
لقد نوخت الآيات التي تعرضت إلى الإنفاق
والتشويق له
الصفحه ٨٠ :
أوساطهم مفترشون لجباههم وأكفهم وركبهم
وأطراف أقدامهم يطلبون إلى الله فكاك رقابهم » (١).
هؤلا
الصفحه ٨٤ : وتحسسه بآلام غيره
، والشكر من الله يختلف عن شكر الإنسان.
إذا أن شكر البشر لا يتعدى عن الكلام
المعسول
الصفحه ٩٤ : الزيادة
يعطيها الله لعبده المنفق من غير أن ينقص من مال الله شيء ، وهذا هو النماء
الحقيقي الباقي الذي تشمله
الصفحه ١٠٢ :
« وان الله يعطي بالواحدة عشرة إلى مائة
الف فما زاد » (١).
ويقول الإمام الصادق عليهالسلام