الصفحه ١٨٠ :
ينافي ذلك أن يجد المنفق من السائل
تجاوباً على عطيته ، فيقابله بالشكر لله ، والدعاء له وبذلك يقوم
الصفحه ٦٩ : هذه الأمور محببة للنفس وقد استحقها المنفق جزاء تعاطفه
وإنفاقه في سبيل الله ونيل مرضاته جلت عظمته
الصفحه ١٢٨ : .
أما لو ضربنا كل ذلك عرض الجدار وكان
العطاء لغير الله فإن على المعطي أن يذهب لمن قدم له وليأخذ منه جزا
الصفحه ٣١ : هي لله
وحده من غير شريك ، وأن السلطة الكبرى له من غير منازع ، وإنما للإنسان من الملكية
ما هو محدود له
الصفحه ١٥٢ :
والذان من الشيطان الوعد بالفقر ، والأمر
بالفحشاء (١).
ولنقارن بين الوعدين :
الله يعد بالفضل
الصفحه ٨٦ :
سبعَ
سنابل في كلّ سنبلةٍ مائةُ حبّةٍ والله يضاعف لمن يشاءُ واللهُ واسعٌ عليم
) (١).
وليس كل نما
الصفحه ٩٠ : حيث قال سبحانه :
(
إن تقرضوا
الله قرضاً حسنا يضاعفه لكم ويغفر لكم والله شكور حليم
) (١).
وليس هذا
الصفحه ٩٢ : ويبشرهم بهذه الجنات
جزاء عملهم ، وقد شهد الله لهم بأن ذلك هو الفوز العظيم.
ويدلنا على أنه سبحانه سيضاعف
الصفحه ١٥١ :
أي المعاصي والرذائل ، وقيل بالإنفاق من
الرديء وسماه فحشاء لأن فيه معصية الله حيث أنه لم يخرج مما
الصفحه ١٨٤ :
ومع
الله : فيما أنفقه من ثلثي الحطب ، أو قيمته
إلى الفقراء ، وبذلك يسد حاجته ، وحاجة غيره.
كل
الصفحه ٣٩ : » (١).
بهذا النوع من الأجر والتقدير يقابل
الفقير ليجبر الله له ما يعانيه في هذه الدنيا من تبعات الفقر
الصفحه ٨٥ :
ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوبة أصابها وابل
فأتت اكلها ضعفين فأن لم
الصفحه ٨٩ : الله قرضاً حَسَناً فيضاعفهُ له أضعافاً كثيرةً
) (١).
(
أنّ المصدّقينَ
والمصدّقاتِ وأقرضوا الله قرضاً
الصفحه ١٧٣ : دوامة من السرخية لمن
تطوع بالصدقة ... لذلك رد الله سخريتهم بقوله سبحانه :
(
سخر الله
منهم ).
وطبيعي
الصفحه ١٨٧ :
مقابلة دقيقة بين الذين يصلون ما أمر
الله به أن يوصل ، وبين الذين يقطعون ما أمر الله أن يوصل