الصفحه ١٦٣ :
ولا يؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ فمثلَهُ كمثَلِ صفوانٍ عليه ترابٌ فأصابَهُ وابلٌ
فتركَهُ صلداً لا
الصفحه ١٦٥ :
رئاء الناس ـ إلى قوله ـ والله لا يهدي
القوم الكافرين » (١).
وقد أكدت الآية الكريمة على تعرية عمل
الصفحه ١٧٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله ما منع سائلاً قط ، أو ما جاء في
مناجاة لله لموسى بن عمران من قوله
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآله ( قوله ) :
« أبغض الأعمال إلى الله الشرك بالله ثم
قطيعة الرحم » (٣).
وقد طفحت كتب الحديث
الصفحه ١٩٠ :
« سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول :
إبدأ بمن تعول : أمك ، وأباك ، واختك ، وأخاك
، ثم
الصفحه ٦ : ( الأمر بين الأمرين ) :........................ ٥٥
التنظير الفلسفي
لارتباط الانسان بالله تعالى حدوثاً
الصفحه ١٣ : ( الأمر بين الأمرين ) :........................ ٥٥
التنظير الفلسفي
لارتباط الانسان بالله تعالى حدوثاً
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد
وآله الطيبين الطاهرين
الصفحه ٢٤ : مشكلته ، بل موضوع بحثنا هو الفقير العاجز عن العمل ، أو
القادر الذي لم تساعده الضروف على حصول عمل يؤمن له
الصفحه ٣٣ : سبيل الله ـ ينضم الأفراد
بعضهم إلى بعض ليقفوا في بوجه العدوا من التكافل.
والمهندس ، والطبيب ، وكل ذي
الصفحه ٤٨ :
ثانياً .. الخمس
(١)
الخمس حق مالي فرضه الله عز وجل على
عباده في موارد مخصوصة فكلفهم بأخراج سهم
الصفحه ٤٩ : التخصيص من
الأخبار التي أفادت بأن الله حرم على بني هاشم الصدقة فأبدلهم بالخمس ، وقد تعرضت
مصادر الحديث
الصفحه ٥٥ : في داره
وله طاقة على العمل ، ويطلب الرزق من الله فكيف بالطلب من انسان مثله.
يقول الإمام الصادق
الصفحه ٦٣ : انفق المؤمن من نفقة فعلى الله خلفها ضامناً » (١).
ثالثاً :
(
وهو خير
الرازقين ).
أما أنه خير
الصفحه ١٠٣ : ؟
فالقضية قضية تعويض من الله سبحانه
لعبده المنفق يعوضه بهذه المزايا الدنيوية جزاء هذا التفقد الذي يصدر منه