الصفحه ٧ : :...................................... ٦٠
٢ ـ نفي استقلال
الانسان في أفعاله :...................................... ٦٥
الفصل الرابع
الصفحه ١٤ : :...................................... ٦٠
٢ ـ نفي استقلال
الانسان في أفعاله :...................................... ٦٥
الفصل الرابع
الصفحه ٤٥ : الله تعالى :
(
لتبلون في
أموالكم وأنفسكم ).
في
أموالكم : أخراج الزكاة ، وفي أنفسكم : توطين
النفس
الصفحه ٦١ : هو الذي يضمن لهم ، ثم ممن الخوف ؟
من اعتراض المعترضين ؟ ، وقد جاء في
الحديث ( صانع وجهاً يكفيفك
الصفحه ٨٦ :
سبعَ
سنابل في كلّ سنبلةٍ مائةُ حبّةٍ والله يضاعف لمن يشاءُ واللهُ واسعٌ عليم
) (١).
وليس كل نما
الصفحه ١٠٢ : :
« إن الصدقة تقضي الدين وتخلّف البركة »
(٢).
وعنه عليهالسلام
ايضاً :
« ما أحسن عبد الصدقة في الدنيا
الصفحه ١٤٤ :
( لم يسرفوا ) :
لأن المال الذي أعطاه الله لهم فيه حق
لآخرين من الأهل والعيال والورثة فلا بد من
الصفحه ١٧٨ :
صفات ممدوحة
في الفقير
١ ـ أغنياء من التعفف :
( للفقراءِ الّذين
أحصروا فِي سبيلِ اللهِ لا
الصفحه ٤٢ :
يرتفعون إلى منازل
المخلصين الطيبين (١).
أما الزكاة في المصطلح الشرعي فهي :
« أسم لحق يجب في
الصفحه ٨١ : العملي في حياتهم اليومية ، ولذلك فهو حينما يشوقهم إلى شيء إنما يعرض
عليهم صوراً مألوفة لهم يتوخى من ورا
الصفحه ٨٩ : الكريمة وعدته بالجزاءين الدنيوي والأخروي.
في الدنيا : ويتمثل في الآيات الكريمة :
(
مَن ذا
الذي يُقرضُ
الصفحه ١١١ : الآخذ
فبخله بخل على نفسه ، وذلك أشد البخل قال مقاتل : إنما يبخل بالخير والفضل في
الآخرة عن نفسه
الصفحه ١١٦ : كهاتين في الجنة
وأشار بالسبابة والوسطى » (٢).
هذا هو الكلام الذي جعل كافل اليتيم مع
النبي
الصفحه ١٢١ :
ولم تزد الآية الكريمة لذكر الجزاء على
أن ما بخلوا به من المال سيكون طوقاً في رقابهم لا أكثر
الصفحه ١٣٢ : ءهم أسير في الثالثة ففعلوا مثل ذلك فلما أصبحوا أخذ علي عليهالسلام بيد الحسن والحسين عليهمالسلام