الصفحه ٢٨ :
ومن هذا المنطق تنظر الشريعة المقدسة
إلى حرية الفرد في التملك والصرف ، والأخذ ، والعطاء.
فهي لا
الصفحه ٢٩ : (١).
ولسنا في صدد تعين ما يختص به هذا الحكم
من الأجناس ، والحاجيات ، فهل هو كل ما يحتاج إليه المسلمون من
الصفحه ٨٣ :
فيه الربح كما هو
متوقع فيه الخسران.
بل كسب كله ربح.
لا كسب يؤمل فيه الربح.
ونماء كله بركة
الصفحه ٢ :
الاعتبار ، ونلتزم
بها ، وهي أن نلمس يد الله تعالى ورعايته لنا في حياتنا ، ونستشعر معيّة الله
تعالى
الصفحه ٩ :
الاعتبار ، ونلتزم
بها ، وهي أن نلمس يد الله تعالى ورعايته لنا في حياتنا ، ونستشعر معيّة الله
تعالى
الصفحه ٣٥ :
ومن بين هذه الصور تتألق صورة الانفاق
في سبيل الله ، ومد يد العون إلى الضعفاء والمعوزين ليجد هؤلا
الصفحه ٦٩ :
ومن أن فيها الأشجار
، ومن تحت تلك الأشجار الأنهار الجارية وفيها أزواج ، وتلك الأزواج مطهرة من دم
الصفحه ١٤٥ :
وكان من هؤلاء الذين ذكرت جزاءهم الآية
الكريمة : المؤمنون المعتدلون في الانفاق ـ موضوع بحثنا ـ فقد
الصفحه ١٤٦ :
لو أن رجلاً انفق ما في يده في سبيل
الله ما كان أحسن ولا وفق لقوله سبحانه : ( ولا تلقوا بأيديكم
إلى
الصفحه ١٤٧ : المترتبة على التبذير أخطر من النتائج التي تترتب على الاسراف في
الانفاق والذي عبر القرآن عنه بالوقوع
الصفحه ١٤٩ : أن تُغمضُوا فيه واعلمُوا أنَّ اللهَ غنيٌّ
حميدٌ )
(١).
وقد جاء في سبب نزول هذه الآية أن قوماً
من
الصفحه ٧٢ :
فإن المال لا يقف في طريق وصولهم إلى الهدف
الذي يقصدونه من الاتصال بالله فهم ينفقون مما رزقناهم غير
الصفحه ١٣٠ :
( ألا إنها قربة لهم )
وهذه أول بشارة لهم في تحقيق ما يريدون
الوصول إليه فقد أخبرتهم الآية
الصفحه ١٣٨ :
٤ ـ فانطلق الرسول معهم فرأى
فاطمة في محرابها وقد التصق بطنها بظهرها وغارت عيناها فساءه ذلك
الصفحه ١٩٢ :
أحدهما غير الآخر ، وإلا
فلو كانا شيئاً واحداً لما عطف ثواب الآخرة على ثواب الدنيا كما جاء ذلك في